على أثر عملية طوفان الأقصى التي نفّذتها "حماس"، والفصائل المتحالفة معها، كان الموقف الأوروبي تجاه ما حصل الشجب والتنديد بل بلغ حدّ منع بعض دوله المظاهرات
في الوقت الذي منعت الحركات الاحتجاجية الداعمة للقضية الفلسطينية من النشاط ضمن المدارس والجامعات، فتح الباب، الذي لم يغلق قطّ، أمام المروجين لسردية الاحتلال.
أجمعت ردات الفعل الإسرائيلية على أن هذه التظاهرات لن تهدأ عندما تنتهي الحرب على قطاع غزّة، ويمكن أن تتخطى حدود الجامعات الأميركية، وتتحوّل إلى خطابٍ عام واسع.