حالة الشك التي تعتري العراقي كريم حمادي اللهيبي، بشأن وجود جهات رسمية تقف وراء الدفع باتجاه تغيير الأسماء في بلده العراق، أصبحت يقيناً بعد إنجازه الإجراءات الرسمية اللازمة لتغيير اسم ولده (عمر) بفترة قياسية وسهولة فاقت جميع المراجعات السابقة
حذّر التحالف الوطني (الشيعي) من خطورة المنعطف الذي يمرّ به العراق، مؤكّدا أنّه على أعتاب التقسيم لعدم اتفاق الكتل السياسية على رؤية واضحة. في المقابل، تعمل المليشيات على إحداث تغيير ديمغرافي بمناطق النزوح والمناطق التي تم تحريرها من سيطرة داعش.
أقرت الحكومة العراقية قانوناً يسمح للمواطنين بسحب مبالغ مالية من حساباتهم البنكية حتى 100 مليون دينار (84388 دولاراً)، بعد مرور سنوات على اعتماد نظام تقييد السحب المالي من البنوك عند 25 مليون دينار فقط (21 ألف دولار).
أصدر قاضٍ أميركي أمس الإثنين حكماً بسجن ثلاثة حراس سابقين، في شركة بلاك ووتر، لمدة 30 عاماً لإدانتهم بارتكاب مذبحة في العراق، في عام 2007 ذهب ضحيتها 14 عراقياً أعزل من السلاح.
أعلنت وزارة النفط العراقية، اليوم الأربعاء، أنها توصلت إلى اتفاق تسوية مع شركة " مارين مانجمينت سيرفسس" اليونانية وبعض الجهات ذات العلاقة، بشأن ناقلات النفط، التي نقلت النفط الخام العراقي المحمّل على متنها من قبل حكومة إقليم كردستان،
تبرأت عشيرة العبيد العراقية من أبنائها الذين بايعوا تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، في وقت هاجم فيه المرجع الديني (الشيعي)، محمود الحسني الصرخي، مليشيات "الحشد الشعبي"، متهماً إياها بتقسيم أبناء الشعب الواحد.
الوضع الأمني غير المستقر في العراق دفع تجّار كثر إلى وضع كاميرات للمراقبة في محالهم بهدف الحد من جرائم السطو المسلح التي تنتشر في البلاد. واللافت لجوء البعض إلى العمل في تجارة هذه الأجهزة، وسط إقبال شديد على شرائها.
كشفت المفوضية العليا لحقوق الإنسان في العراق، اليوم الأحد، أن السلطات الحكومية نفذت أحكاماً بالإعدام بحق 236 مداناً خلال العامين الماضيين، وأن 720 آخرين سيتم تنفيذ الحكم عليهم خلال العام الحالي، داعيةً إلى ضرورة توفير العدالة في تنفيذ أحكام الإعدام.
أثارت تسمية القيادي في ميليشيا جيش المهدي، والنائب العراقي، حاكم الزاملي، رئيساً للجنة التحقيق في مجزرة بلدة بروانة، شرقي محافظة ديالى، استياء واسعاً لدى العراقيين وذوي الضحايا بشكل خاص.
في الوقت الذي كان العراق مضرباً للأمثال بتماسكه الأسري والاجتماعي، تأتي الأرقام صادمة عن ارتفاع نسب الطلاق، حيث أن الضغوط اليومية التي يتعرض إليها الفرد العراقي من انعدام الأمن والقتل والتهجير وغيرها جعلته لا يأبه باللجوء إلى أبغض الحلال.