تفتح اتفاقية التعاون الأمني المشترك، التي وُقعت بين حكومتي العراق وسورية، الباب أمام تساؤلات حول عدم تطبيق الاتفاقيات العراقية السورية خلال السنوات الماضية.
وصف القيادي البارز في تحالف "الإطار التنسيقي"، الحاكم في العراق، أحمد الأسدي، عودة التيار الصدري إلى العملية السياسية مجدداً بأنها "إيجابية" ولا تثير مخاوف.
تؤكد أوساط "الإطار التنسيقي" في العراق بقاء حكومة محمد شياع السوداني حتى نهاية عام 2025، وتستبعد إجراء انتخابات مبكرة، لاسيما مع استقرار حكومة السوداني.