هددت "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقاً) مجددا باستخدام القوة لقمع الحراك الشعبي السلمي ضدها في مناطق سيطرتها في شمال غربي سورية، خاصة في محافظة إدلب
ليست كتيبة التنوير التي برزت في هذه اللحظة العربية أكثر من مجرد كتبة ومخبرين في بلاط السلطات الحاكمة ويؤدّون دوراً مشبوهاً وملتبساً. ذلك التنوير الذي جنوا عليه.