كشفت صحيفة "ذي إندبندنت" البريطانية، يوم الأحد، عن جزء من خفايا ما يدور في مدينة العوامية السعودية، مشيرةً من خلال شهادات لمقاتلين وناشطين، إلى أن المدينة تخضع لحصار استثنائي، وتتعرض لهجوم شامل من حوالي ثلاثة أشهر.
تعرّض مقتدى الصدر لضغوط من حزب الله في لبنان، لكي ينتظم في البيت الشيعي السياسي بدون أي اعتراض، ولكي يلتزم بدون أي لبس بأجندة دولة أجنبية هي إيران.. وقد أبدى صموداً "سلبياً" أمام هذه الضغوط، معتصما في منطقة رمادية.
أشادت قيادة مليشيا "الحشد الشعبي" بزيارة زعيم التيّار الصدري، مقتدى الصدر، إلى المملكة العربية السعودية، معتبرة أنّ "العراق بلد عربي ولا يمكن أن ينسلخ عن عروبته"، وأنّ "المملكة شريكة واقعية وشرعية للعراق".
تحاول السعودية الاستفادة من زيارة رئيس التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، لخفض حدة الاحتجاجات في محافظة القطيف وبلدة العوامية، بالإضافة إلى الانفتاح على شخصيات شيعية على علاقة باردة مع إيران. ولا يستبعد أن تدعو الرياض شخصيات شيعية عراقية أخرى.
حصل السعودي ثامر العتيبي على عرض عمل في شركة، مقابل أجر يبلغ ألف ريال شهريا، على الرغم من أنه ما يزال في عامه الأول بالكلية التقنية في القطيف، غير أنه لم يكن مضطراً للحضور أوبذل أي مجهود في وظيفته "الوهمية"
يعرض "العربي الجديد" في سلسلة من خمسة أجزاء قائمة بأبرز المزاعم التي ساقتها الأذرع الإعلامية ضدّ قطر، ويفنّدها واحدة تلو الأخرى، عارضاً الحقائق كما هي؛ الحقائق التي تؤكّدها الوقائع والإنجازات والالتزامات الدولية.