أدت العملية العسكرية في مدينة رفح إلى تفاقم أزمة الجوع التي لم تخفت حدتها في قطاع غزة، وخصوصاً بعد تهجير البعض إلى منطقة المواصي حيث لا توجد سوى أرض فارغة.
يعيش غالبية سكان غزة في حالة من الفقر المدقع بعد سبعة أشهر من العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع، وتوقف الأعمال، وتدمير المؤسسات التجارية ومنع الحركة.