لم يشكل الوجود الشيعي في لبنان خطراً على إسرائيل بقدر ما فعل توغّل إيران في سورية منذ بداية الحرب، على اعتبار أنّ الوجود الشيعي في لبنان حالة طبيعية تاريخية
تدخل "تهدئة" فصائل العراق المسلحة المدعومة من طهران شهرها الثاني، حيث تُسجل البلاد هدوءاً أمنياً واضحاً منذ قرار وقف عملياتها العسكرية ضد المصالح الأميركية.
كثفت إسرائيل من ضرباتها في سورية مركزة أكثر على استهداف الأشخاص والقياديين في "حزب الله" أو الحرس الثوري الإيراني أكثر من استهدافها مستودعات الأسلحة والذخائر.
قُتل ثلاثة قادة عسكريين من حزب الله اللبناني وعنصر من "الحرس الثوري" الإيراني جراء غارة جوية نفذها سلاح الجو الإسرائيلي، استهدفت ريف مدينة بانياس بسورية