يبدو أنّ الحساسية تجاه المسلمين في فرنسا آخذة في الازدياد منذ هجمات "شارلي إيبدو". وفي موازاة محاولات لمنع ارتداء الحجاب في الجامعات، لم تحقق أهدافها بعد، يثير إعلان "اتحاد الديمقراطيين المسلمين في فرنسا" تقديم مرشحيه للانتخابات المقبلة، خشية اليمين
"أدوار المثقفين في التحوّلات التاريخية" و"الجامعات والبحث العلمي في العالم العربي" هما محورا أبحاث دورة 2014/ 2015من "الجائزة العربية للعلوم الاجتماعية والإنسانية". نتائج هذه الدورة تضمنت حجب عدد من جوائز التصنيف الأول، ما يؤشر على التزام الجائزة
كان الماغوط يختار طريقًا مختصراً يمرّ بخرابة. وكلّما مررت بها تضايقت نفسياً من دون أن أعرف السبب، وأحاول تجنب المرور فيها. وفي يوم بعد أن انتهينا من الأكل، قلتُ للماغوط تعال معي أريد أن أريك الحي الذي وُلدت فيه.
شارك مئات من طلاب المدينة التعليمية في قطر، والتي تضم فروعا لبعض الجامعات الأميركية، في مسيرة صامتة، تلاها مهرجان تأبيني، عصر اليوم الأحد، استنكارا لمقتل ثلاثة طلاب أميركيين مسلمين من أصول عربية.
لم تكن الانتخابات الإسرائيلية سوى مناسبة إضافية عند قادة الاحتلال اليمينيين لتجييش المشاريع الاستيطانية، التي تهدف لإجهاض أي مشروع لإقامة دولة فلسطينية، عبر تقطيع أوصالها وتهويد الضفة؛ وفي هذا الإطار يأتي مشروع "إي 2" الذي يفصل الضفة نهائياً عن القدس
يعبّر المشهد السوري، اليوم، عن ملهاةٍ تراجيدية من العيار "الشكسبيري" الثقيل، لكنها، في النهاية، تعيش مرحلة المخاض، والمخاض لا بد منه، بعد أن عاش الناس كروبوتات رديئة الصنع، لا تعرف الطريق سوى "بكبسة زر".
للوهلة الأولى، يعتقد الزائر لخيمة الاعتصام الأسبوعي لأهالي أسرى قطاع غزة، المقامة أمام مقر الصليب الأحمر الدولي، يوم الاثنين من كل أسبوع، أن لخديجة الشافعي، ابناً أسيراً في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
في كل مرة أفكر فيها بمغادرة مهنة التعليم التي تسببت أنظمتها الفاشية، وبنيتها الراكدة، في تدمير نصف ذكائي، وثلاثة أرباع صفائي الذهني، أتذكّر المعلمَين الفدائيين، إبراهيم أبو طوق وخليل السكاكيني، فأؤجل التفكير، مستمتعاً بوهم التغيير.