يتمثّل الاختلاف الأبرز في إسرائيل في اعتراف العسكريين بالمسؤولية عن الفشل، وإنكار السياسيين لها، وذلك من دون أن يتحوّل هذا الاعتراف إلى استقالات فعلية.
تتجنب إسرائيل التعليق على وقوفها خلف تدمير مصنع للصواريخ الدقيقة في منطقة مصياف في سورية، ويرى محللون أن هذه العملية تأتي لتوجيه رسائل لإيران وحزب الله
أفادت القناة 12 العبرية بأن رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي أشار لموعد محتمل لاستقالته من منصبه، متحملاً مسؤولية فشل توقّع عملية "طوفان الأقصى".