استشهد اثنان من عناصر الجيش المصري في اشتباكات ليست الأولى، ولن تكون الأخيرة، على الحدود مع فلسطين المحتلّة دون أن ترد السلطات المصرية، أو تفكر بالردّ حتى.
التهجير المستمر الذي يعيشه الغزيون في ظل استمرار العمليات العسكرية، وآخرها في رفح، وعدم توافر الخيام، دفع البعض إلى اللجوء إلى المدارس والبيوت المدمرة.