تتجلى فكرة الوحدة المسيحية في تعدد الاحتفالات بالأعياد المسيحية، حيث يُحتفل في القدس وبيت لحم ثلاث مرات لطوائف مسيحية مختلفة، وفي عيد القيامة، يُحتفل في موعدين.
يختلف الاحتفال بعيد الميلاد في أوروبا، وفي غيرها، هذا العام، عن السنوات الماضية. تدابير مكافحة كورونا لم يُرَ مثلها في غرب القارة منذ الحرب العالمية الثانية، لتحكم العيد آمال الخلاص من هذا الوباء
على الرغم من عيشهم في روسيا منذ أكثر من قرن واندماجهم الكامل في المجتمع، إلا أنّ أبناء الجالية الآشورية يبحثون عن حفظ لغتهم وتراثهم الثقافي ونقلهما إلى الأجيال الجديدة حتى لا تتلاشى هويتهم وسط هموم الحياة اليومية.
أكد وزير الداخلية الألماني الجديد، هورست زيهوفر، اليوم الجمعة، أنّ الإسلام لا ينتمي إلى ألمانيا، لأن ما يميزها هو طابعها المسيحي والطقوس والأعياد الكنسية وعطلة يوم الأحد، موضحا أن المسلمين الذين يعيشون فيها هم جزء منها
"لا يجوز لأبناء الكنيسة المخلصين أن يقبلوا بدور القطيع المطيع لمن لا يستحق الثقة والحفاظ على الأمانة المقدسة". هذا ما يدعو إليه عضو المجلس المركزي الأرثوذكسي، أليف صباغ، في مقاله بشأن مسألة الضرائب التي فرضها الاحتلال الإسرائيلي على الكنائس.
"غصة نشعر بها بسبب ما يحدث في فلسطين وباقي الوطن العربي"، تلخص المهاجرة نسرين الجبالي في نيويورك واقع الميلاد الذي مر ثقيلا هذه السنة. ومثلها تشعر سونيا جرجيس " كل نقاش يعيدني دائما لما حل بنا في العراق".
صلى اليوم آلاف الأقباط المصريين، قداس أحد الشعانين المعروف باسم أحد "السعف"، في بداية أسبوع الآلام الذي يسبق عيد القيامة المجيد ويعرف بـ "البصخة المقدسة".