يتوهم البعض ممن تسيطر عليه هرطقات "اللاسياسة" المتمددة في الفراغ المصري بمختلف تياراته أنّ زهران ممداني عدوٌّ لدود للشركات الكبرى وفي صراعٍ وجوديٍّ معها
ماذا يحدث في غزة؟ هذا سؤال الساعة، وإجابته تقتضي فهماً دقيقاً وتفسيراً عميقاً لمجريات الواقع على الأرض في القطاع، علاوة على تمحيص مصطلح "الحرب الأهلية"
لقاءات إذاعية مع الأسرى الإسرائيليين بثتها إذاعة "كول كاهير" أو صوت القاهرة الموجهة باللغة العبرية، فتمكنت من كسر جدار الصمت الحديدي المفروض عبر الرقابة
لأن جميع الخيارات تنطوي على مخاطر جسيمة للشعب الفلسطيني وقضيته، لا يجب أن تتحمل المقاومة الفلسطينية مسؤولية القرار وحدها، بل يجب إشراك دائرة شعبية أوسع
من المهم الإشارة إلى اللغة الاستعمارية وخطاب الإكراه، في ما قاله توماس براك بأن ترامب "سيجبر" هذه المنطقة على الوصول إلى مكان وأشياء لم ترها منذ 80 عاماً
ما سر حالة الجمود والركود بل والرقود العربي في مواجهة إسرائيل؟ والحديث هنا ليس عن خوض غمار حرب جديدة، فالجميع حكاماً ومحكومين يعرفون حقيقة "البير وغطاه"
الرسالة الأقوى على العدوان، كانت باستدعاء سفراء إسرائيل في الدول العربية التي لديها علاقات معها وإبلاغهم رسالة موحدة، ولن نقول طردهم فهذا من قبيل ذروة الأمل