يدفعنا خبر فوز كاتبة عربية بجائزة أدبية تمنحها شركة عطور فرنسية إلى السؤال عن مدى إسهام الشركات الاقتصادية العربية، أو أصحاب رؤوس الأموال، في الحياة الثقافية.
أرادت نازك سابا يارد أن يعرف أولادها وأحفادها، من سيرتها، أكثر عنها، فإذا بها تعرف عن نفسها أكثر: "اكتشفت عن نفسي أموراً لم أكن أعيها، ولم تكن قد خطرت لي ببال".
تضيء أوراق "المنتدى السنوي لفلسطين"، الذي تنطلق أشغاله اليوم بالدوحة، مروحة واسعة من الموضوعات المتعلّقة بالقضية الفلسطينية عموماً، وبالإبادة في غزّة خصوصاً.
أكثر من قضية شغلت الثقافة الجزائرية في 2024؛ أبرزها قضيّتا الكاتبَين بوعلام صنصال المعتقل في الجزائر وكمال داود الذي تُثير روايته الفائزة بغونكور سجالات مختلفة.
يتكرّر غياب ضيوف "معرض الكتاب"، فنُفكّر أنّ بعض الأسماء تُبرمج من دون دعوتها. المهمّ أن يكون البرنامج "ثريّاً ومتنوّعاً"، ثمّ لا يهمّ بعد ذلك إن حضرت أم غابت.
أنهى المفكّر الراحل جورج قرم كتابه "انفجار المشرق العربي"، بينما كانت بيروت تحت القصف الإسرائيلي، وكان ذلك، عنده، مؤشّراً إلى انفجارات ستشهدها المنطقة مستقبلاً.