للحفلات طعم خاص، حيث ينتظر الآلاف فنانيهم على المسارح، مباشرة، وسماع الأغاني الجديدة التي يطلقها البعض في حفلاتهم. إلا أن الحفلات لا تمر دائماً مرور الكرام، إذ تعرض العديد من الفنانين خلال عام 2019 إلى مواقف مضحكة وحرجة على المسرح،
ما يمكن ملاحظته في الأغاني التي صدرت في 2019، انعدام البصمة، فليس هناك أغانٍ تركت أثراً ملموساً، أو أحدثت فرقاً. هنا، قراءة في مشهد عام نعيش يومه الأخير
اتضحت بشكل نهائي خريطة حفلات رأس السنة المقرر إقامتها في نهاية شهر ديسمبر/كانون الأول الجاري، استعداداً لاستقبال العام الجديد 2020. "العربي الجديد" ترصد قائمة هذه الحفلات".
نشر تطبيق الاستماع إلى الموسيقى والبودكاست "أنغامي" القائمة السنوية للفنانين العرب الأكثر استماعاً في 2019. وشملت القائمة فنانين من المغرب والمشرق العربي، ومن العراق والمغرب والخليج.
تودع 2019 أيامها الأخيرة على صعيد الحفلات والمهرجانات. كان عاماً هادئاً فنياً، لكن، كان مُشتعلاً في ما يخص تطورات طرأت على شركات الإنتاج وعلاقتها بالفنانين
يبدو أن بعض الفنانين العرب يتخذون من المهرجانات الغنائية مساحة للتعبيرعن الرأي، والواضح أن هؤلاء باتوا يدركون جيداً حجم تصريح عابر لا تتعدى مدته دقيقة واحدة، وتأثيره على الناس، وعلى جمهور ومتابعي مواقع التواصل الاجتماعي.
نجوم وفن
مباشر
التحديثات الحية
إبراهيم علي
04 ديسمبر 2019
بلال فضل
كاتب وسيناريست من مصر؛ يدوّن الـ"كشكول" في "العربي الجديد"، يقول: في حياة كل منا كشكولٌ ما، به أفكار يظنها عميقة، وشخبطات لا يدرك قيمتها، وهزل في موضع الجد، وقصص يحب أن يشارك الآخرين فيها وأخرى يفضل إخفاءها، ومقولات يتمنى لو كان قد كتبها فيعيد كتابتها بخطه، وكلام عن أفلام، وتناتيش من كتب، ونغابيش في صحف قديمة، وأحلام متجددة قد تنقلب إلى كوابيس. أتمنى أن تجد بعض هذا في (الكشكول) وأن يكون بداية جديدة لي معك.
لا أظنك ستندهش لو قلت لك إن كمال باشا لم يتكرم علينا بالحضور إلى غرفة السطوح في الموعد المرتقب، ولم يعبّرنا بالجزمة القديمة طيلة الأشهر التي أقمنا فيها رغماً عنا مرميين في السطوح..
أعرب عدد كبير من الفنانين عن سعادتهم بفوز المنتخب الأولمبي المصري لكرة القدم تحت 23 عاماً، على نظيره منتخب ساحل العاج بهدفين مقابل هدف واحد، وحصوله على كأس الأمم الأفريقية والتأهل لأولمبياد طوكيو.
شهدت نهاية السبعينيات في مصر ظهور محمد منير، ثمّ لحق به عمرو دياب، ليشكلا خطاً فاصلاً في مسيرة الموسيقى المصرية. مطلع الألفية الجديدة حاولت الفرق المستقلة خلق فاصل جديد، فهل نجحت في ذلك؟