ركز التنافس بين كل من روسيا والولايات المتحدة، خلال الفترة الأخيرة، على الاقتصاد الليبي، وهما يستغلان الصراع المحلي واصطفاف كل طرف ضد الآخر عبر بناء التحالفات.
تشهد الأوساط الليبية تزايداً في مظاهر ومؤشرات تأثير التدخلات الخارجية على مسارات أزمة البلاد، في وقت تستعد فيه البعثة الأممية في ليبيا لاستئناف نشاطها.