وُلد في لبنان من أمّ لبنانية من مدينة صيدا، ومن أب مصريّ كان قد قصد البلاد قبل سنين طلباً للعمل والعيش بكرامة. إنّه محمد خليل البالغ من العمر 16 عاماً، والذي يعيش في مخيّم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في صيدا.
من دون سابق إنذار، وجد حمَلة جوازات السفر الأردنيّة المؤقتة وأبناء قطاع غزّة اللاجئين في الأردن، أنفسهم في مصاف العمالة الوافدة. وبعدما كانت "سياسة التغاضي" تُعتمَد مع هؤلاء، تغيّر الوضع ليجد كثيرون أنفسهم عاطلين من العمل.
سبق للأمين العام الجديد للأمم المتحدة، أنطونيو غيتريس، أن تولى رئاسة الحكومة في بلاده البرتغال، وخدم في الأمم المتحدة على رأس هيئاتها الإنسانية. والمأمول أن يبدأ مهمته في مطلع العام المقبل، من حيث انتهى سلفه بالمجاهرة بالمظالم التي تكتنف عالمنا.
مشكلة اللجوء السوري تتجلى في أزمات مختلفة، تجتمع لترخي بثقلها على هؤلاء الذين تركوا بلادهم، ولا سيّما الأطفال في سنّ الدراسة. هذا هو واقع التلاميذ اللاجئين السوريين في لبنان
تجلس الفلسطينية شيرين البطريخي على كرسي بلاستيكي أمام مقر وكالة غوث وتشغيل اللاجئين (أونروا) في مدينة غزة، مواصلة إضرابها المفتوح عن الطعام لليوم العاشر على التوالي، من أجل توفير وظيفة ومنزل يؤويها وأمها وأختها.
يصل آلاف المهاجرين يومياً إلى ألمانيا، حيث تبذل الأوساط الاقتصادية كل ما في وسعها لتسريع دخولهم إلى سوق عمل يعاني من نقص اليد العاملة، لكن الأوساط السياسية تواكب هذه المسألة بخطوات صغيرة فقط.
أغلق لاجئون فلسطينيون، يعيشون في مخيمات الضفة الغربية المحتلة، الشوارع الرئيسية في المدن الفلسطينية، احتجاجاً على الآثار المترتبة عن تقليص وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" خدماتها، وأبرزها تأجيل العام الدراسي بسبب الأزمة المالية.
الكل في الهم فلسطينيون، معاناة واحدة تجمع بين لاجئي الضفة الغربية وفلسطينيي سورية، بسبب تقليصات وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، بدلات معيشية أوقفت وأخرى في الطريق
ما زال أهل مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في صيدا بجنوب لبنان يعانون من مشكلة انقطاع المياه عن معظم أحيائه. والمشكلة أساساً مرتبطة بانقطاع الكهرباء.