تحتدم المعركة الانتخابية في بغداد التي تمثّل الوجه الانتخابي الأكبر في العراق، في وقت يبرز تصاعد التيار المدني فيها والذي يتوقّع أن يحظى بعدد كبير من الأصوات، في ظلّ استياء البغداديين من الأحزاب الدينية والطائفية والفساد المستشري بالبلاد
هنالك علاقة طردية بين نسبة البطالة وارتفاع درجة الفساد، حيث تكثر أساليب الضغط على المسؤولين عند التعيين، وتروج بين الباحثين الطامحين إلى مراكز أعلى، أو وظائف أفضل دخلاً، مقولة "ليس المهم ما تعرف، ولكن المهم من تعرف".
موقف
التحديثات الحية
مباشر
جواد العناني
22 مارس 2018
سمير الزبن
كاتب وروائي فلسطيني، من كتبه "النظام العربي ـ ماضيه، حاضره، مستقبله"، "تحولات التجربة الفلسطينية"، "واقع الفلسطينيين في سورية" ، "قبر بلا جثة" (رواية). نشر مقالات ودراسات عديدة في الدوريات والصحف العربية.
من يبحث اليوم عن استعادة الدور الوطني لمؤسسات منظمة التحرير لن يجده في القائمين اليوم على المنظمة، وعلى الفصائل الفلسطينية. فهؤلاء لا يصلحون لهذه المهمة أصلا، ومن يعتقد ذلك يبني أوهاماً لا أساس لها في الواقع السياسي الفلسطيني الميت.
انتزعت المرأة في تركيا حقها في الاقتراع في 1934، أي قبل دول أوروبية، غير أن حضورها في الأحزاب وفاعليتها في الفضاء السياسي العام في بلدها منقوص، وهي تواجه تمييزا ظاهرا في الأثناء. تضيء المقاربة التالية على هذه القضية، ومسارها وراهنها.
أول ما يتبادر إلى الذهن عندما تذكر لفظة "كوتا"، تلك القرارات التي تصدر في عدد كبير من البلاد التي يطلق عليها "الدول النامية"، لمنح النساء قدراً إضافياً من حقوقهن الضائعة، وخصوصاً في عضوية المؤسسات النيابية والبلدية
يتجه أكراد سورية إلى محاولة استنساخ مصغر لتجربة إقليم كردستان العراق، عبر إجراء انتخابات محلية في مناطق الحسكة وعين العرب وعفرين، لمحاولة فرض أمر واقع بقوة السلاح ومن دون الالتفات للاعترضات الداخلية التي ترفض الاعتراف بأية نتائج تترتب على الانتخابات
تقارير عربية
مباشر
التحديثات الحية
عدنان علي
22 سبتمبر 2017
سمير الزبن
كاتب وروائي فلسطيني، من كتبه "النظام العربي ـ ماضيه، حاضره، مستقبله"، "تحولات التجربة الفلسطينية"، "واقع الفلسطينيين في سورية" ، "قبر بلا جثة" (رواية). نشر مقالات ودراسات عديدة في الدوريات والصحف العربية.
لم تعد القيادة الفلسطينية تشتق مشروعيتها من الهدف الذي بنت تاريخها عليه، إنما أصبحت تشتقها من العملية السياسية ذاتها. وهذا هو الثمن الذي دفعته القيادة الفلسطينية جرّاء الدخول في العملية السياسية، والتكيّف مع المتغيرات في المنطقة بعد حرب الخليج.
لو كان ماكرون عربيًا لكان الآن يحضّر القهوة لأحد زعماء حزبه، لعلّه يُدخله في كوتا الشّباب مثلًا، أو يضعه في أسفل لائحته المفتوحة. ومع ذلك سيفرح "الشّاب السياسي الطويل البال" بوجود صورته في منشور انتخابي يُدسّ تحت أبواب الجيران.