أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية ونادي الأسير الفلسطيني، مساء اليوم الثلاثاء، أسماء الدفعة الخامسة من صفقة تبادل الأسرى، الذين سيُفرَج عنهم اليوم.
أكد نادي الأسير الفلسطيني أن 60 سيدة وفتاة ما زلن حالياً في سجون الاحتلال الإسرائيلي، بعد صفقة تبادل الأسرى التي جرت مع حركة حماس، بينهن 56 أسيرة اعتقلن بعد 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقال سبع أسيرات فلسطينيات معتقلات قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، في ظل الحديث عن الإفراج عن الأسيرات ما قبل ذلك التاريخ. ومن أبرز المعتقلات الطفلة نفوذ حماد، ونوال فتيحة، إضافة إلى شاتيلا أبو عيادة.
جاء حدث السابع من أكتوبر/تشرين الأول، لا ليغيّر مضمون هذه السياسات، إنّما ليسرع وتيرتها، ويزيد حجمها، ومدى عنفها، ما يعطي دفعةً قويّةً للمشروع الاستعماري الاستيطاني. إذ تشهد الضفّة تصاعدًا في عنف المستوطنين، وحملات الاعتقالات الضخمة، واقتحامات المدن
ينشر "العربي الجديد" تفاصيل ومعلومات حصل عليها من نادي الأسير الفلسطيني، عن الأسيرات اللواتي نشرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي أسماءهنّ وعددهنّ 33، واللواتي من المفترض أن يفرج عنهنّ ضمن صفقة التبادل المبرمة مع حركة "حماس"، علماً أن عدد الأسيرات في سجون
تشهد الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل، ويعيش فيها ثلاثة ملايين فلسطيني وأكثر من نصف مليون مستوطن يهودي، حالة من الغليان منذ أكثر من 18 شهرا، مما أثار قلقا دوليا متزايدا مع تصاعد العنف.
قرّر عدد من أهالي الأسرى الفلسطينيين، الأربعاء، الاعتصام بشكل يومي في ميدان المنارة، مركز مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، للمطالبة بالحصول على معلومات عن أبنائهم المعتقلين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، والاطمئنان على أوضاعهم.
وثّق بث حي لحظة اقتحام عناصر من قوات الاحتلال الإسرائيلي لمنزل ناشط فلسطيني في مدينة الخليل بالضفة الغربية. وشاهد المتابعون في الإنترنت لحظة التعدي عليه واعتقاله وسط صراخ أطفاله.
26 صحافياً اعتقلتهم قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. نحاول هنا الإضاءة على معاناتهم عبر التركيز على 3 منهم
قرّرت محكمة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، الإفراج عن الصحافية الفلسطينية، سُمية جوابرة (30 عاماً) من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، بشروط قاسية وانتقامية.