لا تزال المنطقة تترقّب مفاعيل الاتفاق السعودي الإيراني، الذي تمّ بمباركة صينية، لا سيما أن أكثر من ساحة في الشرق الأوسط ظلّت موضع تنافس وصراع، أحيانًا بالوكالة، بين البلدين الجارين.
أعلن رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم الأحد، عن إطلاق مبادرة تشجير لمكافحة التصحّر والعواصف الترابية في كلّ أنحاء البلاد التي تعاني من آثار التغيّر المناخي ونقص المياه.
تهاجم قوارب قراصنة ينشطون في الخليج العربي ويعرفون بـ"السلابة" صيادين كويتيين يعملون في المياه الاقتصادية للبلاد، وينهبون معدات وتجهيزات القوارب وحصيلة اليوم، بينما يعمل خفر السواحل والجيش على التصدي لهم
المطلوب من القيادة الفلسطينية، وخصوصاً القوة الأمنية، أن تتوسّع في وجودها المسلح خارج مناطق "أ" إلى القرى، وخصوصاً المحاذية للمستوطنات. كذلك يجب تغيير أسس الاشتباك في مناطق وجوده، بحيث يوضح لإسرائيل وللعالم أن للشعب الفلسطيني الحقّ في الدفاع عن نفسه
أعلنت وزارة الموارد المائية العراقية، اليوم الثلاثاء، عن إيعاز رئيس الحكومة محمد شياع السوداني، بالتحرك لتفعيل ملف التفاوض مع تركيا وإيران ونظام الأسد في دمشق حيال حصص العراق المائية من نهري دجلة والفرات، ذلك بعد انحسار غير مسبوق لمياه دجلة والفرات.
ينظر كثير من السودانيين إلى العلاقة بين تل أبيب والخرطوم بأنها علاقة "خبيثة" تهدف إلى تفكيك البنية التحتية في القرن الأفريقي، بعد أن عجزت تل أبيب في علاقاتها الأفريقية عن تحقيق أهدافها بالمنطقة
كثير من السوريين الذين نجوا من الموت في تركيا وشمال سورية باتوا يواجهون كارثة أخرى غير الزلزال وهي فقدان مصادر رزقهم، ليعيشوا حياة أصعب بالمناطق المنكوبة.
مسار التطبيع مستمر ومتواصل، ويعزز وجوده يومًا بعد آخر، ويتسع ليشمل دولا آسيوية مثل إندونيسيا، رغم وجود حكومة صهيونية فاشية وبمعزل عن القضية الفلسطينية. من أجل مواجهة ذلك؛ على مناهضي التطبيع تطوير أليات جديدة لرفض هذا المسار
عزيزي المواطن، قبل أن تردد مقولة "مش أحسن ما نكون زي العراق؟" عليك الاطلاع على ما يحدث في الدولة العربية العريقة حالياً حتى لا تتحول إلى ببغاء تردد ما يقذف إليها دون مرور الكلام على العقل والتدبر به.
ستواجه الجماهير القادمة إلى قطر من أجل متابعة منافسات بطولة كأس العالم 2022، ربما، بعض الصعوبات في إيجاد مسكن خلال فترة البطولة. ولهذا السبب وُجدت قرى المشجعين لتسهيل أمور كل مشجع يحلم بهذه الفرصة، وهي القرى التي ستؤمن مسكناً لائقاً ومُميزاً.