قُتل وجرح عدد من العناصر من "هيئة تحرير الشام" و "حركة أحرار الشام - القطاع الشرقي"، إثر اندلاع اشتباكات مع فصائل "الجيش الوطني السوري" في منطقة "درع الفرات" بريف حلب الشرقي الشمالي، شمالي سورية، وذلك بعد فشل مفاوضات بين الطرفين جرت يوم أمس الجمعة.
لا يزال ملف النازحين والمهجرين داخلياً في سورية، الذين يقدَّر عددهم بنحو 6.9 ملايين شخص، مغيباًَ عن أي تحرك عربي باتجاه النظام السوري، الذي دمّر مدناً وبلدات بأكملها، في إطار محاولته منع أهلها من العودة إليها.
أقدمت مجموعة مسلحة تابعة لـ"حركة أحرار الشام - القاطع الشرقي"، العاملة ضمن صفوف "تجمع الشهباء" المقرب من "هيئة تحرير الشام"، على اختطاف شاب يدعى علاء حورية في مدينة الباب الواقعة ضمن ما يُعرف بمنطقة "درع الفرات" شرقي محافظة حلب.
وقّع 100 من الناشطين السوريين، اليوم الأحد، عريضة، طالبت بالكشف عن مصير النساء اللواتي كنّ مختطفات لدى أحد فصائل "الجيش الوطني السوري" المعارض في منطقة عفرين بريف حلب، وتشكيل لجنة تحقيق وتقصٍّ للحقائق، خاصة بالجرائم والانتهاكات التي ترتكب بحق النساء
ضمّت الدفعة الثالثة من مهجري دوما، 13 حافلة تقل 685 شخصاً؛ بينهم 232 طفلا و180 امرأة، واستقرّت في مركز للإيواء ضمن مدينة إعزاز، بعد عبورها من مدينة الباب شرقي حلب.
لا تتوقف نكبة فلسطين عن التمدد، عاماً بعد آخر، منذ 71 سنة من الكارثة الأصلية. اليوم، لم يرفع الفلسطينيون راية الاستسلام، لكن لا تلوح في الأفق ظروف موضوعية تسمح بالقول إن زمن استرداد فلسطين، اقترب.
أطلق تجار من الغوطة الشرقية ومنظمة "أفاد" التركية، مشروعاً سكنياً لإيواء المهجرين قرب مدينة الباب السورية، يشمل تأمين مسكن لنحو 1500 عائلة وتخليصهم من مخيمات الإيواء، وستتم الاستفادة استناداً إلى معايير وضوابط محددة.