تشن السلطات العراقية منذ نحو عام حرباً واسعة على الاتجار بالمخدرات وترويجها التي يعتبرها مسؤولون مصدر تهديد لأمن المجتمع، في ظل بلوغ الجرائم مستويات قياسية في الفترة الأخيرة.
يعاني آلاف المرضى في العراق من تردي الخدمات الطبية خلال السنوات الماضية، ويفاقم تكرار الأخطاء الطبية مشكلاتهم، ما يدفعهم إلى المطالبة بإجراءات رقابية تحميهم وإقرار عقوبات رادعة.
جمعت حملات التبرع بالدم لمرضى الثلاسيميا في محافظة أربيل، مركز إقليم كردستان العراق، 200 كيس دم يومياً على الأقل، ما ساهم في تخفيف بعض معاناة المرضى الذين يحتاجون إلى دم في شكل دوري.
يواجه اللاجئون السوريون في تركيا ضغوطاً كبيرة في ظل سياسة التشدد وترحيل أولئك غير القانونيين من دون أي تساهل أو مراعاة للظروف، الأمر الذي يقلق المقيمين ويجعل مستقبل كثيرين مجهولاً
يبدو جلياً أن الأطباء في مناطق النظام السوري أصبحوا عملات نادرة، إذ يصعب أن يجد المرضى أطباء متخصصين، وقد يحل ممرضون بدلاً منهم في معاينة مرضى يراجعون المستشفيات والمراكز الطبية.
يعكس ارتفاع عدد مراكز العلاج الخاصة بمرض التوحد في العراق واقع احتضان المجتمع حالات كثيرة لا يمكن تحديد أرقامها، لكن الأكيد أن إجراءات وزارة الصحة لمواجهة المشكلة وتوعية الأسر ضعيفة جداً
تتفاقم أمراض الجهاز التنفسي في الكويت التي تشهد ارتفاعاً قياسياً في عدد المصابين بها نتيجة التغيرات المناخية التي تؤدي إلى زيادة التصحر والعواصف الرملية التي ينتج عنها تركيز ذرات الغبار والجسيمات الملوثة للهواء
قالت مصادر كردية مقربة من إقليم كردستان لـ"العربي الجديد"، إن الإغلاق جاء رداً على منع سلطات الإدارة الذاتية عبور وفود كردية سورية، من بينها وفد للمجلس الوطني الكردي إلى الإقليم، في إطار حضور افتتاح متحف البارزاني.
أصبحت السوق السوداء جزءاً أصيلاً من منظومة الاقتصاد السوري، هذه التجارة التي انطلقت مع سرقة البيوت وبيع مقتنياتها، اتسعت لتشمل غالبية السلع الاستهلاكية، وتحوّلت من آليات لشراء الولاء إلى سوق خاضعة للتنظيم من قبل النظام ومواليه