يبدأ العام الدراسي في ليبيا في مطلع سبتمبر، ويمتد تسعة أشهر عبر فصلين دراسيين مع تحديد عطلة نصفية لمدة أسبوعين. ومن بين مشاكل المدارس اكتظاظ الفصول وعدم كفاءة عدد من المعلمين
تشكو العديد من المدارس الليبية الخاصة من تراجع الإقبال على النوادي الصيفية التي تقيمها خلال إجازة الطلاب لأغراض تعليمية وترفيهية، في وقت يبدي كثير من أولياء الأمور شكوكهم في جدوى تلك النوادي.
يُقدم ليبيون على إنهاء حياتهم في صمت يلف معاناتهم التي لم ينتبه لها المحيطون بهم، ولا حكوماتهم المشغولة بالصراعات التي لا تنتهي في بلاد تفتقر إلى مرافق للصحة النفسية، حتى إن جنوب البلاد كله تخدمه عيادة وطبيب واحد
نشر إعلامي ليبي أنه جرى تخليص قرابة 250 مصرياً، من أيدي مهربين، وبينهم عدد لا بأس به من الأطفال تحت الثامنة عشرة، وما يثير القلق هنا، أنّ العديد منهم لا يريدون العودة، وإنما إكمال مشوار الهجرة إلى أوروبا، أو تفضيل البقاء في ليبيا على العودة.
طوى الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ما يمكن اعتبارها آخر عقبة انتخابية في حياته السياسية، إذ تكون السنوات الرئاسية الخمس المقبلة، التي منحه إيّاها غالبية المصوّتين الأتراك، الأخيرة في مسيرة حكم يُنتظر أن تدخل عشريّتها الثالثة غداة يوم الانتخابات.
قررت حكومة الوحدة الوطنية الليبية بدء امتحانات نهاية العام الدراسي اليوم الأحد، فيما لم تصدر أي قرارات عن وزارة التعليم في الحكومة التابعة لمجلس النواب. ويخشى أولياء أمور التلاميذ من اتخاذ أي منهما أية إجراءات مفاجئة خلال الامتحانات.