الملاحظ وفق عديد التقارير الأميركية والإسرائيلية والمحايدة؛ أنّ الولايات المتّحدة وحليفتها اللقيطة دولة إسرائيل لم تنجحا في تحقيق الهدفين المعلنين المشتركين.
تحظى القضية الفلسطينية حالياً بالشرعية العالمية بدلاً من الشرعية الدولية، أي شرعية الشعوب حول العالم، بدلاً عن الشرعية الدولية التي تتحكم بها الولايات المتّحدة
لكن اليوم؛ بعد مرور أكثر من 76 عامًا على إقامة دولة الاحتلال، لم تفشل الحركة الصهيونية في إنهاء الفجوات بين الشرقيين والغربيين فقط، بل ازدادت الانقسامات.
قال وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه، إنه سيقدّم مقترحات لمسؤولين لبنانيين، اليوم الأحد، بهدف منع الحرب بين حزب الله وإسرائيل وتهدئة التوتر بين الجانبين.