جاء إعلان فتح السفارة السعودية في دمشق إضافةً دبلوماسية رافقت تطبيع العلاقات العربية مع الأسد. ومع ذلك، يبدو أن النظام غير قادرٌ على تغيير بنيته الأمنية.
بعد نحو 13 عاماً من انطلاق الثورة السورية، عاد الحراك الشعبي في مناطق متعددة، إلا أنه لم يستفد من التجربة السابقة، مما قد يؤدي إلى إجهاض هذا الحراك.