معلوم أنّ إسرائيل منذ قيامها كدولة ركنت إلى الدعم الأميركي. وهي ما كان لها أن تستمر لولا وجود الظهير الأميركي. وهي عاجزة عن البقاء من دون الترياق الأميركي
ظهور الفاشيين بن غفير وسموتريتش المتكرر أحرج داعمي الاحتلال، ووضع الاحتلال؛ ربما للمرة الأولى، تحت مجهر التدقيق، وهو أمر غير مسبوق في تاريخ الصهيونية الفاشية والعنصرية، التي حظيت على مدى عقود طويلة خلت بالحماية الإعلامية والسياسية والحقوقية
تُظهر قراءة متأنية، ومن خلال رسم بياني بسيط، التغير في مستوى حضور القضية الفلسطينية داخل المجتمع الأميركي، وخصوصا في السنوات الأخيرة. ويكفي ملاحظة الفارق بين ردّة الفعل على قتل راشيل كوري قبل 20 عاما وردة الفعل على قتل شيرين أبو عاقلة قبل عام.
هناك الكثير من المتغيرات الفلسطينية والعربية والدولية التي تؤشر إلى تراجع مكانة القضية الفلسطينية في الوجدان الإنساني عموما، وفي قلب الأحداث العالمية والإقليمية بما فيها العربية، دون أن يعني ذلك غيابا كاملا للمؤشرات المعاكسة.
تنوعت أساليب وأدوات الفنانين الفلسطينيين في التعبير عن تطلعهم للسلام، عبر اللوحات الفنية التي تضمنها معرض "ألوان السلام"، والذي نظمه فريق "قصر الثقافة الفلسطيني"، الأحد، وسط مدينة غزة، بحضور عدد من الفنانين والمهتمين.
بات برنامج تدريب العسكريين السعوديين في الولايات المتحدة على المحك، الأحد، بعد يومين من إقدام متدرب سعودي على قتل ثلاثة أشخاص في قاعدة جوية تابعة لسلاح البحرية في فلوريدا.
يعرض التلفزيون "العربي" عند السابعة من مساء الاثنين، الفيلم الوثائقي "المتضامنون" الذي يرصد بعضاً من مسيرة قافلة طويلة من الأسماء والأحداث ممن تجنّدوا ليكونوا شهوداً على الظلم والاحتلال الإسرائيلي لفلسطين.
كيف تَخلّق اليوم هذا الجيش اليميني المؤمن بالإرهاب، لأسباب عقائدية وقومية عنصرية. وكيف أضحى يتطور، حتى وصل إلى نشر النموذج العنيف المتطرف وتنفيذه، عبر الاتحاد الفكري، سواء وُلد عبر مجموعات أو استنسخت الفكرة؟ وللمفارقات، كان هذا أسلوب نشر فكر "داعش".
أنهى رجل من مدينة فينيكس بولاية أريزونا الأميركية مؤخراً، بناء ما يأمل أن يكون أكبر هرم من العملات المعدنية في العالم، توّج بها 3 سنوات من العمل الدقيق.