جاء إعلان فتح السفارة السعودية في دمشق إضافةً دبلوماسية رافقت تطبيع العلاقات العربية مع الأسد. ومع ذلك، يبدو أن النظام غير قادرٌ على تغيير بنيته الأمنية.
ترى القبائل الباكستانية نفسها ضحية التوترات بين كابول وإسلام أباد في الفترة الأخيرة، خصوصاً أنها معنية بأي نزاع بين الطرفين، بسبب حصوله في مناطق نفوذها.
يتمتّع الجيش الإسرائيلي بتاريخ طويل من الإفلات من العقاب، فجرائمه موثّقة بشكل قوي ودقيق، ويأتي قرار محكمة العدل الدولية والجنائية الدولية لتأكيد المؤكّد.