يجري الحديث عن خرق "هيئة تحرير الشام" (النصرة سابقاً) للمناطق الخاضغة للمعارضة في شمالي وشمالي شرقي سورية، بعد محاولتها تنفيذ عملية عسكرية لاعتقال أحد المنشقين.
واقع الفصائل، التي تتحكّم تركيا بتمويلها وبقراراتها ومعاركها وتوقيتات تحركاتها، يجعل من الصعب جداً عليها اتخاذ قرارات، من دون أخذ ضوء أخضر من الجانب التركي.
تستمرّ حملة الاعتقالات الدّاخليّة في صفوف "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقاً) والتي بدأت في صفوفها تحت تهمة "التجسس والعمالة لصالح النظام السوري وروسيا"
قتلى من قوات النظام وقسد بهجمات لـ "داعش" شرق سورية بينهم ثمانية عناصر من "قسد" في هجوم لمقاتلي العشائر العربية استهدف نقطة عسكرية في البوبدران بريف دير الزور