يحاول الاحتلال الإسرائيلي دفع المقدسيين للتعاون مع المشاريع الهادفة لاستكمال تهويد القدس المحتلة، أو على الأقل التأثير على دافعيتهم لمقاومته، عبر خطة جديدة لتحسين الواقع الاقتصادي في القدس الشرقية، غير أن معطيات عديدة تشي بفشلها.
شنّت الأحزاب الإسرائيلية، في اليمين واليسار، هجوماً كبيراً على الحكومة البولندية، بسبب سنّها قانوناً يتعلق برفض الربط بين الشعب البولندي والجرائم التي حصلت عشية وخلال الحرب العالمية الثانية.
شكل قطاع غزة المحور الأساس في مشروع تصفية القضية الفلسطينية، وهو ما بدا واضحاً بعد الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة عام 2005 ميلادية، بعد خمس سنوات من انتفاضة الأقصى التي أرهقت الوجود الاستيطاني والعسكري الإسرائيلي هناك.
ملحق فلسطين
مباشر
التحديثات الحية
أسامة يوسف
27 يناير 2018
توفيق المديني
كاتب وباحث تونسي، أصدر 21 كتاباً في السياسة والفكر والثقافة
أدى تصويت البرلمان التونسي على قانون المصالحة إلى تفعيل الصراع بين القوى السياسية في تونس، حيث يجد قسم من القوى اليسارية والعلمانية والقومية نفسه في مواجهة مع اليمين العلماني واليمين الديني.
أمنت نتائج حرب 1967، ولا سيما احتلال أراض عربية تفوق مساحتها أكثر من ثلاثة أضعاف مساحة إسرائيل، الفضاء الواقعي لتطبيق أيديولوجية التيار الديني اليهودي من خلال انطلاق الحركات التي تبنت المشروع الاستيطاني اليهودي في الأراضي المحتلة.
تتولى السفارة الإسرائيلية في فرنسا منذ أيام مهمة التحريض على حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات، التي أطلقت "أسبوع الأبارتهايد" في عدد من المدن الأوروبية، بمناسبة مرور 100 عام على صدور وعد بلفور، بما في ذلك في 9 مدن فرنسية.
مع تصاعد قوة اليمين الإسرائيلي المتطرّف، بدأ ذلك ينعكس تلقائياً على الإعلام، حيث بدأت تدريجياً تختفي الأصوات المصنّفة "عاقلة"، أو تتعرّض للاعتداءات كما حصل مع الصحافي أمنون أبراموفيتيش
قامت الدنيا في "إسرائيل" ولم تقعد بعد تشبيه رازي بركائي، مقدم أحد أهم البرنامج الحوارية في "إذاعة الجيش"، مشاعر ذوي جنود الاحتلال الذين قتلوا في عمليات المقاومة الفلسطينية بمشاعر عائلات الفلسطينيين الذين قتلوا بنيران جيش الاحتلال
تشهد إسرائيل تصاعداً في مساعي التيار القومي الديني الصهيوني لتغليب أسس الهوية الدينية في الحياة الإسرائيلية العامة، إن من خلال وزارة التربية والتعليم وتحديداً ما تتضمنه النسخة الجديدة من كتاب "المواطنة"، أو من خلال الإجراءات التي تتخذها وزارة الثقافة
صحيح أن ثورة القسام، والثورة الفلسطينية الكبرى التي تبعتها مباشرة لم تنجحا في إفشال المشروع الصهيوني، بسبب ظروفٍ ومتغيراتٍ كثيرة؛ إلا أنهما كرستا مفهوم التنظيم متطلباً رئيسياً لضمان تواصل الفعل المقاوم، وبقاء القضية الوطنية حية.