بعد انتهاك معاهدة كامب ديفيد للسلام بين مصر وإسرائيل، باحتلال الأخيرة معبر رفح من الجانب الفلسطيني، يرى مراقبون أن على مصر الرد بإجراءات من بينها عسكرية.
تبدو التصريحات المصرية منذ بدء حرب غزة، ولا سيما بعد تلويح إسرائيل بالهجوم على رفح، مضطربة، وهو ما يشرحه تقرير تنشره "العربي الجديد" بالتزامن مع "أوريان 21".
أكد وزير الخارجية المصري، سامح شكري، الاثنين، أن "مصر ملتزمة ببنود اتفاقية السلام مع إسرائيل، وتعمل عن قرب من أجل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.
إذا أراد نتنياهو أو غيره فرض أمر واقع مختلف في غرب الأردن، وفق قوله، فلم يؤدّ ذلك فقط إلى استمرار الاعتداءات الإسرائيلية، بل أيضاً إلى توسيع نطاق المقاومة.