لم يكن يعلم الحكم السعودي نادر الدوسري أن قراره بإيقاف لاعب فريق مضر، عبدالله آل سلام، خلال إدارته لمباراة فريقي مضر والترجي التي احتضنتها صالة الأمير نايف بن عبد العزيز، في القطيف في إطار مباريات بطولة الدوري السعودي
لم تيأَس المرأة السعودية بعد من المطالبة بحقها في قيادة السيارة. كانت البداية عام 1990، الذي شهد أوّل مسيرة للمطالبة بهذا الحق. في ذلك الوقت، خرجت نحو 47 امرأة إلى الشارع في العاصمة الرياض، وقدن 17 سيارة قبل اعتقالهن.
تضع عودة الدبلوماسي السعودي، عبدالله الخالدي، أول من أمس، إلى الرياض حداً لثلاث سنوات من الاختطاف لدى تنظيم القاعدة في اليمن، تخللتها شروط للتنظيم ووساطات عديدة لم يكتب لآخرها النجاح إلا بعد دفع فدية للتنظيم، بحسب تأكيدات مصادر "العربي الجديد".
تصاعدت في الآونة الأخيرة أزمة نقص أسطوانات غاز الطهي في العديد من المناطق بالسعودية، وحسب خبراء، يرجع السبب الرئيسي للأزمة، إلى ضعف إنتاجية شركة الغاز والتصنيع الأهلية في جدة
رغم الإصلاحات التي شهدتها المملكة خلال عهد الملك الراحل عبد الله بن عبد العزيز، بقي التضييق على الإعلاميين موجوداً. وقد تركّز في السنوات الأربع الأخيرة بشكل خاص على المواقع الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي.
سرّعت السلطات السعودية الخطى لملاحقة المطلوبين الأمنيين، ونجحت خلال فترة شهرين بتوقيف 169 شخصاً متهماً بالانتماء والتعاطف مع التنظيمات والجماعات المسلّحة في البلدان العربية التي تشهد اضطرابات.
نقلت وكالة "الأنباء السعودية" عن المتحدث الأمني لوزارة الداخلية، منصور التركي قوله، إن "قوات الأمن تولت مداهمة أوكار إرهابيين، في بلدة العوامية، صباح اليوم السبت، وقتلت 4 منهم بعد أن بادروا بإطلاق النار على القوات، وأصيب رجل أمن إصابة متوسطة".
شكّل الأجانب الوافدون للعمل في السعودية هدفاً للهجمات منذ منتصف تسعينات القرن الميلادي الماضي. وقد أسفرت هذه العمليات عن وقوع 66 قتيلاً، إضافة إلى إصابة 662. ويلاحظ أن هذه العمليات تتسع كلّما تدخل الأميركيون في المنطقة.