أعلنت وزارة الآثار المصرية عن اكتشاف مقبرة في منطقة وادي الملوك في الأقصر، تضم بقايا ما يقارب 50 مومياء، بعضها يعود إلى أفراد من العائلة الملكية للأسرة 18 في عصر الدولة الحديثة ("تحتمس الرابع"، و"أمنحتب الثالث").
سرقة الآثار والمتاجرة بها ليست جديدة على مصر والبلاد الغنية بالتاريخ، فالمتاحف الغربية مليئة بالآثار المنهوبة بطرق "شرعية" أو "غير شرعية". سرقة آثار مصر تضاعفت منذ ثورة 25 يناير 2011 بحسب مونيكا حنا الباحثة الناشطة في حماية آثار بلدها.
بدأت التقنيات الحديثة في التصوير الثلاثي الأبعاد وبالأشعة فوق الصوتية في دفع المومياوات المصرية إلى الإفشاء عن بعض أسرارها التي استعصت على الباحثين والعلماء طوال القرون الماضية، وذلك بعدما بدأ المتحف البريطاني يعمل على 8 منها.
اجتمع التاريخ بكل عبقه في قبو منزل الفلسطيني مروان شهوان بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة. هناك، حيث اتخذ مروان المكان متحفاً، تعكس مقتنياته جزءًا من تاريخ الشعب الفلسطيني وحضارته عبر العصور الماضية.
أن يتقاتل الإخوة، وتستهدف المكتبات والمتاحف، فهذا ما لم يحصل، إلا في سوريا. ومكتبة المركز الثقافي في الرقة، كانت الشاهد والشهيد. لأنها تكونت عبر أكثر من نصف قرن، بجهود المثقفين والإداريين وأصحاب القرار، إضافة إلى مساهمات دولية،
أحال النائب العام المستشار هشام بركات، 9متهمين، بينهم 3 يحملون الجنسية الألمانية، إلى محكمة جنايات الجيزة، وذلك في قضية اتهامهم بالاستيلاء وتسهيل الاستيلاء على عينات وقطع أثرية من أهرامات الجيزة وتهريبها إلى الخارج.