قبل أيام نشر رئيس سلطة الآثار الإسرائيلية إيلي أسكوزيدو، عبر حسابه على تطبيق إنستغرام، مقطع فيديو يظهر جنود الجيش الإسرائيلي في موقع يضم مئات القطع الأثرية
أعلنت وزارة الثقافة الفلسطينية أخيراً عن تدمير الاحتلال القصر الأثري الذي يعود بناؤه إلى العصر المملوكي، وتحديداً في زمن الظاهر بيبرس، عام 1269 للميلاد.
أعلن متحف متروبوليتان للفنون في نيويورك، الجمعة، إنه سيعيد أكثر من 12 قطعة من المنحوتات الفنية الأثرية إلى كمبوديا وتايلاند. سُلمت أيضاً 30 قطعة أثرية لليونان.
قبل أيام، صدر تقرير عن اتحاد المؤرخين والآثاريين الفلسطينيين، يتحدث عن أضرار جزئية طاولت "فندق المتحف"، الواقع في شارع الرشيد في غزة، والمطل على البحر الأبيض المتوسط
تستأثر ولاية سينوب بالمركز الأول في مؤشر السعادة في تركيا. فهي المكان الوديع الذي يحتضن الطريق الأقصر لاستثمار الوقت في رومانسية العيش، وتحقيق الرفاهية للسكان والزوار
لم تقتصر حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة على قتل آلاف المدنيين الفلسطينيين بشكل يومي. العديد من المواقع الأثرية والتاريخية تعرّضت للقصف، كان أولها تل رفح، الذي استهدف منذ اليوم الأول للحرب، وتضرّر جزئياً
حُدد 23 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 الماضي، يوم إغلاق أبواب متحف بيرغامون Pergamon museum أمام الزوار بشكل كامل لمدة ثلاث سنوات ونصف. ويعود السبب إلى أعمال إصلاح في الجزء الجنوبي من المبنى، الذي لن يُعاد فتحه حتى عام 2037، أي بعد 14 عاماً.
مع اكتشاف 4 توابيت جديدة داخل المقبرة الأثرية الرومانية القديمة، شمالي قطاع غزة، يرتفع عدد القبور المكتشَفة في الموقع الأثري إلى 134 قبراً، من بينها تابوتان من الرصاص.