تواصل "العربي الجديد" نشر مذكرات فارس يواكيم مع أبرز الفنانين والمنتجين والمخرجين العرب، مستعيدة محطات شخصية ولقاءاته مع هؤلاء في القاهرة وبيروت وباريس، وغيرها من العواصم
حتى الثالث من أيلول/ سبتمبر، يتواصل في "نادي الفنون" بلندن معرض الفنان الإيراني مانوشير يكتاي (1921 – 2019) الذي افتتح في الأول من الشهر الجاري، ويركّز على الفترة الممتدّة بين عامي 1960 و1963 حيث برز فيها أسلوبه الاستثنائي بعد انتقاله إلى نيويورك.
"ري أورينتايشنز: أوروبا وفنون الإسلام، من 1851 إلى يومنا هذا" عنوانُ معرضٍ يستضيفه متحف "بيت الفن" في مدينة زيورخ السويسرية حتى السادس عشر من تمّوز/ يوليو المقبل، ويضيء على تاريخ تأثُّر فنانين غربيين بالحضارات الشرقية.
تواصل "العربي الجديد" نشر مذكرات فارس يواكيم مع أبرز الفنانين والمنتجين والمخرجين العرب، مستعيدة محطات شخصية ولقاءاته مع هؤلاء في القاهرة وبيروت وباريس، وغيرها من العواصم
"غبَش: تاريخٌ للتصوير الفوتوغرافي" هو عنوان المعرض المستمرّ حتى الحادي والعشرين من أيار/ مايو الجاري في "فوتو إليزيه: المتحف الإقليمي للتصوير الفوتوغرافي" في لوزان السويسرية، حيث افتُتح في الثالث من آذار/ مارس الماضي.
"الخِطاب في الفنّ التشكيليّ" في الوطن العربيّ من المنظور النقديّ لـ "ما بعد الاستعماريَّة - مقاربة سيميائيَّة نقديَّة مقارنة" عنوان محاضرة الفنان والباحث إياد كنعان التي يقدّمها عند السادسة من مساء اليوم الثلاثاء في "بيت الثقافة والفنون" بعمّان.
من خلال أعمال تشكيلية مختارة لفنّانين أتراك، من السنوات الأُولى للجمهورية وحتى الوقت الحاضر، يُضيء المعرض، الذي يستمرّ حتى تمّوز/ يوليو المقبل، تأثير التغيّرات السياسية والاجتماعية على الفنّ التشكيلي في تركيا خلال مئة عام.
يختار المفكّر والناقد الفنّي السويسري ميكائيل جاكوب استعراض تاريخ مفهوم الذات وتقلُّباته عبر ثيمة مفاجئة هي الدُوار، أو الدوخة، في كتابه "دُروس الدُوار: في ثغرات الذاتية"، الصادر حديثاً بالفرنسية عن منشورات "ميتيس بريس" في جنيف.
يستكشف المعرض، الذي يُقام في لندن، مرحلة الستينيات والسبعينيات التي شهدت نهضة فنية أعقبت استقلال المغرب، وظهور مجموعة من الفنانين الطليعيين الذي ابتكروا مناهج وطرقاً تجريبية لتدريس الفن التشكيلي، كما انخرطوا بشكل كثيف في الحياة العامة.
تضخّم، في الأعوام الأخيرة، عدد الأفلام المرتكزة على بيوغرافيا شخصيات تاريخية ومعاصرة، يعزوه المراقبون إلى تراجع الثقة في قدرة الجماعات على صنع التغيير، مقابل الإيديولوجيا المحتفية بالبطولات الفردية. لكنّ الأفلام المتمحورة حول المسيح سبقت هذا التطوّر