جاء إعلان فتح السفارة السعودية في دمشق إضافةً دبلوماسية رافقت تطبيع العلاقات العربية مع الأسد. ومع ذلك، يبدو أن النظام غير قادرٌ على تغيير بنيته الأمنية.
صنعت اليابان صورة ذهنية إيجابية عند الجمهور العربي، بل تجاوز الإعجاب إلى حدود الهوس، ولكن هذه الصورة تنكسر اليوم بسبب المواقف اليابانية ممّا يحصل في غزّة.
أثارت المشاهد الأخيرة بالجامعات الأميركية دهشة الكثيرين، خصوصاً بعض المُنبهرين التقليديين بالولايات المتحدة، المؤمنين بسردية ديمقراطيتها ومؤسسيتها العتيدة.
رفض البيت الأبيض تمرير مشروع مناهضة التطبيع مع نظام الأسد، مبرّرا الأمر بأنّه ما زال يمتلك أوراقاً يستطيع بها الضغط على الأسد، رغم عدم التوقيع على القانون.
تحولت دعوات الابتعاد عن الدولار إلى هاجس دفع المستشارين الاقتصاديين للرئيس السابق دونالد ترامب لدراسة فرض عقوبات على الدول التي تتحول عن العملة الخضراء.