قدم اليوم وحيد حقانيان الذي كان ناشطاً في الشؤون الخاصة بمكتب المرشد الإيراني الأعلى، علي خامني، في السنوات الأخيرة، أوراق ترشحه في الانتخابات الرئاسية
تفتح اتفاقية التعاون الأمني المشترك، التي وُقعت بين حكومتي العراق وسورية، الباب أمام تساؤلات حول عدم تطبيق الاتفاقيات العراقية السورية خلال السنوات الماضية.