توقع الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، انكماش الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 14% خلال عام 2020، مقارنة بالتوقعات الأساسية للعام الجاري، بسبب تفشي فيروس كورونا.
لم يخرج الاقتصاد الفلسطيني بعد، من أزمة المقاصة التي شهدتها الأسواق المحلية في فبراير/ شباط 2019 وحتى أكتوبر/ تشرين الأول من ذات العام، حتى أضاف فيروس كورونا عالمياً وفلسطينياً، ضغوطات إضافية إلى الاقتصاد الهش.
حوالى نصف خريجي الصحافة والإعلام عاطلون من العمل، ما يعود أولاً إلى الأوضاع الاقتصاديّة السيئة، وثانياً بسبب ركود سوق العمل والأزمة المالية التي تعانيها وسائل الإعلام.
يُعَدّ الفلسطينيون عموماً وأهالي قطاع غزة خصوصاً من المظلومين على هذه الأرض. وهو ما يدفع إلى السؤال دائماً عن إمكانية العيش الكريم في ظلّ الظروف السيّئة التي تحيط بهم.
قرار مجلس النواب الأميركي الرافض ضم المستوطنات إلى إسرائيل غير ملزم، إلا أنه يعيد التأكيد على الرؤية الأميركية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، ويترك أملاً في هذا التوقيت، إذ يواجه ترامب محاولات العزل التي من شأنها، في أقل التقديرات، أن تُضعفه.
قال رائد فتوح رئيس اللجنة الرئاسية لتنسيق دخول البضائع لقطاع غزة إن الاحتلال الاسرائيلي أبلغ الفلسطينيين بقرار الحكومة الاسرائيلية إغلاق معبر كرم أبو سالم من اليوم وحتى إشعار آخر.
تضعنا المطالبات العديدة السلطة الوطنية الفلسطينية في مواجهة أسئلة كثيرة، منها: هل يمكن حل السلطة وكيف؟ وهل يمكن للسلطة أن تحل ذاتها؟ أو هل يمكن حلها شعبيا؟ ومارد فعل القوى المتضررة من حل السلطة؟