كشفت دراسة قادها خبير اقتصادي في جامعة "براون" أنّ النمو الأكبر في نسب الاستقطاب السياسي يكون بين المجموعات الديموغرافية التي يقل فيها احتمال استخدام أفرادها للإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي بشكلٍ خاصّ.
يبدو أنّ واشنطن تردّ على تدخل موسكو في انتخابات الرئاسة، بعد عامٍ على حصولها، عبر خطواتٍ ضدّ البروباغندا الروسيّة إعلامياً وإلكترونياً. ويأتي ذلك بعدما أثبتت مراجعة لفيسبوك شراء إعلانات من شركة بمائة ألف دولار على الأقل للتأثير على الناخبين.
كشف موقع "دايلي بيست" في تقرير حصري، عن استغلال روسيا أحداث موقع "فيسبوك" Facebook Events، في تنظيم تظاهرات ضد الهجرة على الأراضي الأميركية، لافتاً إلى أن نشر الأخبار الزائفة مجرد عنصر من الحملة الروسية للتأثير في العقلية الأميركية.
بعد عامٍ على إجراء الانتخابات الأميركيّة، تعود قضيّة تدخّل روسيا في عمليّات الاقتراع للسيطرة على الإعلام، وتحديداً أبعاد دور تأجيج الانقسام الأميركي والحملات المعادية لهيلاري كلينتون، باستخدام "فيسبوك" و"تويتر".
لقد انحدرت مُمارسة الديمقراطية في أميركا، واستفحل هذا الانحدار مع انتخاب دونالد ترامب رئيسًا. "في فترات السلم والرخاء، تستأثر النُخَب بالسُلطة لصالحها، وهو ما نراه في أميركا، إلى جانب ظهور جماعات الضغط الاقتصاديّة للحيلولة دون الإصلاحات واقتياد
خصّصت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركيّة صفحة كاملة من عددها، أمس، لنشر جميع الأكاذيب التي قالها الرئيس الأميركي دونالد ترامب منذ استلامه الرئاسة في يناير/كانون الثاني الماضي.
نقلت شبكة "سي إن إن" الأميركيّة، أنّ محقّقين في مكتب التحقيقات الفدرالي "إف بي آي"، وجدوا أنّ روسيا هي من تقف وراء اختراق موقع وكالة الأنباء القطرية "قنا"، في الثالث والعشرين من أيار/مايو الماضي.