القلق يتصاعد بقوة على محرك النمو في الاقتصاد الإسرائيلي، إذ إن الاستثمارات في التكنولوجيا الفائقة الإسرائيلية تنحسر، والشركات الدولية تعيد النظر بقراراتها
تتعرّض الاستثمارات في إسرائيل لضربات موجعة بفعل قرارات متلاحقة لمؤسسات مالية وادخارية عالمية قضت بسحب رؤوس أموالها من دولة الاحتلال، على رأسها التكنولوجيا.
إسرائيل تعيش بين هزيمتين، وحل غزة وانسحاب شركة إنتل وما بين نتائج الحرب الكارثية على جيش الاحتلال واقتصادخ وصدمة إنتل على مناخ الاستثمار ضاعت أحلام نتنياهو.