الرؤية الفنية مختلفة بين الأفلام المنجزة عام 2019 في تونس والجزائر والمغرب، كما أنّ السياقات التاريخية متباينة، ما يطرح أسئلة تتعلّق بمعايير اختيار الجودة في تلك السينمات.
سواء كان بسبب الغضب أو الحب، تحوّلت أفلام مغربية إلى كلاسيكيات لا تنسى في تاريخ السينما في البلاد. رسخت منها أغنية أو مشهد أو أحداث أو شخصيات جعلتها محبوبة، بينما أثارت أخرى جدلاً وصدمة ونقاشاً حاداً في المجتمع والإعلام.
انطلقت أمس الأحد فعاليات الدورة الحادية والأربعين من "موسم أصيلة" الثقافي الدولي التي تتواصل حتى الثاني عشر من الشهر المقبل في "الجامعة الصيفية للمعتمد بن عباد" في مدينة أصيلة (200 كلم شمالي الرباط)، ويتضمّن سلسلة من الندوات الفكرية والورش الفنية.
تتزايد أعداد المهاجرين المغاربة القصّر في إسبانيا، ما أدى إلى اكتظاظ مراكز الإيواء وهروبهم منها، وهو ما جعلهم عرضة لاختطاف عصابات لهم وطلب فدى من أسرهم واستغلالهم في السخرة بالضيعات الفلاحية، وفق ما يكشفه التحقيق
مصير مجهول ينتظر مئات الأطفال المغاربة المتواجدين على الأراضي الإسبانية بطريقة غير قانونية، بعد أن وصلوا إلى هناك عن طريق الهجرة السرية بمختلف أصنافها، ومن المرتقب أن يتم ترحيل هؤلاء الأطفال قريباً إلى المملكة.
أثار نقش بالحناء على يد الأميرة ميغان ماركل عقيلة الأمير هاري دوق ساسيكس، اللذين يقومان بزيارة خاصة للمغرب، استهجاناً بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بين مشيد بالفتاة الصغيرة، ومستنكر لطريقة النقش التي بدت بعيدة عن جمالية النقش المغربي.
ارتفع عدد ضحايا إنفلونزا الخنازير، إش 1 إن 1، إلى تسع حالات، بحسب ما أعلنه وزير الصحّة أنس الدكالي، مشيراً إلى أن الحالة الوبائية عادية ولا تدعو للقلق مقارنة بالسنوات الماضية.
غزت صورة طفل مغربي يرتدي قميصاً بلاستيكياً يحمل اسم المحترف المغربي أشرف حكيمي لاعب بروسيا دورتموند الألماني، منصات التواصل الاجتماعي بالمغرب وخارجه، في سيناريو مكرر لما فعله الطفل الأفغاني
لا يصحّ عيد الأضحى في العادات المغربية من دون ذبح الأضحية، أو كبش العيد تحديداً. على هذا الأساس، لا يلاقي كثيرون العيد بفرح، إذ لا يتمكنون من شراء الكبش، أو يمتنعون عن ذلك اضطراراً أو لدوافع أخرى.