تقتضي تجربة اللجوء النظر إليها تجربة في الضيافة والغيرية. يلوذ اللاجئون هرباً من حروب وكوارث إلى أماكن لا تربطهم بها وشائج عاطفية. ولذلك يكونون عرضة لأزمات نفسية عميقة، يعانون من أزمات اندماج حادّة، لأنهم عادة ما يكونون من أكثر الفئات هشاشة اقتصادية.