هناك من لا يزال يعتقد بالسبق الصحافي خاصة في النقد السينمائي، متجاهلاً أنّ النقد أهمّ إنْ يُقدّم قراءة أو يحرِّض على مشاهدة ونقاش
نقّاد وصحافيون سينمائيون عرب وأجانب يحتشدون في صالة تعرض فيلماً من بلدانهم، ما يطرح سؤال العلاقة هذه ومدى التزامها أصول المهنة
بعد غياب أعوامٍ قليلة، تُصبح العودة إلى كارلوفي فاري أشبه باستعادة حياةٍ وأفلام واختبارات، في مدينة هادئة ومهرجان مُريح
يواجه ناقدٌ تحدّيات في مشاهدة سينمائية سليمة، في مدينة تعاني أهوال عيش وانكسارات وأزمات، وبعض هذا منسحبٌ على صالات غير مؤهّلة لهذا
في جديدها، ترغب جيسيكا بالو في إتاحة حيز سينمائي للراحلة ماريا شنايدر كي تقول ما مُنعت عن قوله عند تصويرها "التانغو الأخير في باريس".
يُتيح عرض "حرارة" في شاشات تلفزيونية وتعليقات فيسبوكية عليه تذكيراً بلحظات درامية وسينمائية وحياتية مهمّة فيه
مُجدّداً، تُمارَس رقابة على مهرجان سينمائي في طرابلس اللبنانية، ما يستدعي كلاماً مُكرّراً، يُدرك البعض عدم تمكّنه من إحداث أي تغيير
أثارت كايت بلانشيت اهتماماً بفستانها في مهرجان "كانّ"، إذْ تُشكّل ألوانه مع السجادة الحمراء علم فلسطين، وهذا موقفٌ يستدعي نقاشاً نقدياً
يستخدم عاملون وعاملات في مهنة النقد والصحافة السينمائيين مفردات يعتبرها البعض غير ملائمة للمهنة وللسينما، التي يُفترض بهما عدم الوقوع في استسهال العمل
مع اختيار مهرجانات سينمائية دولية أفلاماً عربية يُطرح سؤال الجنسية والإنتاج، انطلاقاً من مسائل متفرّقة رغم أنّ المتعارف عليه يتمثّل بالجهة التي تدفع أكثر
