تعيد الكاتبة الكولومبية بييداد بونيت، في روايتها "ما لا اسم له"، تأليفَ حكاية ابنها من البدايات القاسية في مستشفى الأمراض العقليّة وصولاً إلى لحظة انتحاره.
تُسند الكاتبة الإماراتية صالحة عبيد عنوان روايتها الصادرة حديثاً للجدّة التي لم تكن تُصلّي مثل جدّات أُخريات، بل كانت تغني، وكأنّها تُحدث مكاناً للغناء.
مع انهيار الديكتاتورية في سورية، ينبغي أن يعود الجدار جداراً، والآذان آذاناً، ينبغي أن تعود الأشياء إلى طبيعتها، لا إلى الطبيعة التي صدّرها بها النظام.