لا تزال محطة البغدادية الفضائية مغلقة بأمر من هيئة الإعلام والاتصالات العراقية، فيما أفرجت الأجهزة الأمنية عن الصحافي ومقدم البرامج السياسية علي الذبحاوي، بعد انتقاده للدور السياسي لزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر في صناعة الحلول لأزمات البلاد.
يتطرق رئيس تحالف "السيادة" العراقي خميس الخنجر، في مقابلة مع "العربي الجديد"، إلى أبرز التطورات التي يشهدها العراق، والحلول الممكنة للأزمات التي يعاني منها، خصوصاً مع استمرار تبعات احتلال "داعش".
أفادت السلطات الأمنية العراقية، اليوم الثلاثاء، بتنفيذ سلسلة اعتقالات استهدفت أفراداً وصفتهم بأنهم "يروجون" لحزب البعث المحظور في البلاد بعد الغزو الأميركي للعراق في عام 2003.
كشف مصدر قضائي عراقي لـ"العربي الجديد"، أن عوائق تحقيقية تحول دون الوصول إلى مرحلة الإعلان عن نتائج التحقيقات التي تتعلق بتسريبات تخص زعيم حزب "الدعوة الإسلامية" ورئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي.
تحولت مهمة "الحشد الشعبي" في العراق والتي تأسست بهدف محاربة تنظيم "داعش"، إلى حماية النظام ومكوناته، فيما تعمل، بحسب سياسيين عراقيين، مع النظام في ملفات أمنية على رأسها الإرهاب ومواجهة الحركات المدنية والاحتجاجية.
اشترط رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، اليوم الثلاثاء، لإجراء انتخابات تشريعية مبكرة في البلاد، بأن يقوم البرلمان بحلّ نفسه أولاً، مؤكداً أن الحكومة ستكون بعدها جاهزة لتنظيم هذه الانتخابات.
رُفعت دعوى قضائية ضد رئيس الحكومة العراقية، محمد شياع السوداني، اليوم الاثنين، بتهمة تخلي الأخير عن إجراء الانتخابات المبكرة، وعدم التزامه ببنود المنهاج الحكومي، وذلك مع اقتراب مرور عام كامل على تنصيب حكومته.
تقارير عربية
مباشر
التحديثات الحية
زيد سالم
25 سبتمبر 2023
عمار السواد
إعلامي وكاتب عراقي، يعمل في التلفزيون العربي، ويقيم في لندن
مع فهْم العلمِ ظواهرَ مثلَ الزلازل والفيضانات والكسوف والخسوف وغيرها من العموميات شبهِ المحسومة علمياً، لم يعُد خطاباً مقبولاً، كذاك الذي يصدر عن بعض رجال الدين خصوصا، بأن الإرادة الإلهية المباشرة تقف وراء الكوارث، عقابا أو غضبا.
آراء
عمار السواد
21 سبتمبر 2023
غازي دحمان
مواليد 1965 درعا. كتب في عدة صحف عربية. نشر دراسات في مجلة شؤون عربية، وله كتابان: القدس في القرارات الدولية، و"العلاقات العربية – الإفريقية".
رغم تخبّط صدّام حسين السياسي، إلا أن العراق لم يصل إلى مستوى التفاهة الحاصل، والغريب أن لدى القائمين على صناعة التفاهة في العراق أدوات سياسية وعسكرية يستطيعون من خلالها فرض ما يريدون وقمع ما لا يتوافق مع مسارهم الانحطاطي!