نتائج البحث: منظمة التحرير
لا أذكر من أين تحصلت على هذا الكتيب ذي العنوان "من الأرض المحتلة: معرض متجول للفنان: نذير نبعة". وزارة الثقافة والسياحة والإرشاد القومي ــ مديرية الفنون الجميلة، غير المؤرخ!
مثّل الملصق الثوريّ/ السياسيّ تقليدًا في التاريخ الوطنيّ الفلسطينيّ المعاصر، إذ تمّ إنتاجُه على نطاق واسع منذ أواسط ستّينيات القرن المنصرم، من قِبل منظّمة التحرير الفلسطينيّة، بمساهمة فنّانين فلسطينيّين وعرب وعالميّين.
تطلعنا شهادات أحد عشر شابًا وشابة، يعيشون في مخيمات اللجوء الفلسطيني، بين لبنان وسورية، على دواخل أفكارهم في كتاب "11- حكايات من اللجوء الفلسطيني"، الصادر عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية عام 2017، والكتاب هو ثمرة ورشة تدريب على الكتابة الإبداعية.
دشّن الروائي عاطف أبو سيف، وزير الثقافة الفلسطيني السابق، مقدمة الأعمال الشعرية للشاعر الشهيد سليم النفّار، الصادرة حديثًا عن وزارة الثقافة الفلسطينية في رام الله.
في كتابه السيري "أوراق من الذاكرة"، يقلّب الناقد الأردني/ الفلسطيني إبراهيم خليل أوراق حياته ورقة ورقة بدءًا من مولده عقب وقوع النكبة بأسابيع في 27 حزيران/ يونيو 1948 في قريته عانين شمال الضفة الغربية.
أصبح إدوارد سعيد (1935 ـ 2003)، وهو المنفيُّ الذي جرى تهجيره من وطنه وأرضه، بعد النكبة، بمثابة ناطق باسم شعبه الفلسطيني في الغرب. وقد سعى، في ما كتبه، إلى قول الحقيقة بخصوص الفاجعة التي ألمَّت بشعبه عام 1948.
كان الثائر والمناضل الجزائري محمد بودية (1932 ـ 1973) هدفًا ثمينًا لأجهزة "الموساد" التابعة للاحتلال الإسرائيلي. وذكرت بعض المصادر بأن أمر تصفيته جاء من أعلى الهرم القيادي، نظرًا للدور المحوري والنضالي الذي لعبه في خدمة القضية الفلسطينية.
في عام 1997، لفتت أرونداتي روي نظر الجميع بروايتها "إله الأشياء الصغيرة". في هذا الحوار المطول، تتحدث روي حول عوالم الكاتبة، كما حول روايتها الثانية "وزارة السعادة القصوى"، وكتابها الأخير (المقالات).
لا تخرج حرب الإبادة الجماعية، التي تشنها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني بغزة والضفة الغربية منذ أكثر من أربعة أشهر، عن نهجها الذي اتبعته منذ نشأتها في محو الوجود الفلسطيني، عبر التركيز على تدمير المدن، والمعالم الحضرية، وسعيها المتواصل للإبادة السكنية.
أعترف، لدي مشكلة حقيقية مع الأرض-الجغرافية! ربما لو كنتُ أردنية أو تشيكية ستكون العلاقة معها أقل تعقيدًا، فقاموسي الهوياتي الذي أستخدم مفرداته عصي الفهم. أُفكر كيف تُفرض على الفلسطيني تساؤلات معقدة غير تلك التي تخز خاصرة إنسان القرن الواحد والعشرين.