نتائج البحث: BDS
أحدث ما انضم إلى الأغاني المتضامنة مع غزة في حرب إسرائيل عليها أغنية المغني الأميركي سيث ستاتون واتكينز "يا فلسطين، يا فلسطين". حماس الأغنية ينبع أولًا من الحنجرة القوية لواتكينز، وثانيًا من الإيقاع القوي المصاحب للموسيقى الأيرلندية المشهورة.
ترافق القتل الجماعي للفلسطينيين منذ النكبة عام 1948، مع "الإبادة الثقافية" طوال تاريخ الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، في عملية مُمنهجة للتطهير العرقي، وطمس الهوية الوطنية والثقافية ومحو الذاكرة الجمعية للشعب الفلسطيني، ومحاولة التخلّص من الآثار المادية التي تربط السكان الأصليين بوطنهم.
رشيد الخالدي مؤرخ مرموق، وكاتب متضلع من أدواته البحثية. لكن حظّه مع الترجمة لم يكن حسنًا دائمًا، إذْ أنّ كتابه الذي صدر منذ سنتين "حرب المئة عام على فلسطين... قصة الاستعمار الصهيوني والمقاومة: 1917-2017" مليء بأخطاء في الترجمة والنقل.
في نبشنا عن المدافعين عالميًا عن الفلسطينيين وجدنا مدافعين من نوع آخر، لا يمكن عدّهم، يدركون أن واجبهم الإنساني أن يجمعوا صراخ وبكاء الأطفال في هذه الأرض التي اسمها فلسطين ليُسمعوها للعالم أجمع.
حثَّ روجر واترز، نجم فرقة الروك الأشهر، بينك فلويد، في زيادة مداميك جدار، أو حصن، المقاطعة الثقافية لدولة الاحتلال الإسرائيلية، عبر طلبه من النجم الموسيقي الأميركي، ستيفي وندر، رفض استلام جائزة رسمية إسرائيلية تقدِّمها مؤسسة وولف التابعة لحكومة الاحتلال.
صدر حديثًا عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية كتاب "حركة مقاطعة إسرائيل BDS: بحث في الطرق والقيم والتأثير"، للمؤلف عمرو سعد الدين. يتضمن الكتاب دراسة مقارنة حول نشاط حركة المقاطعة في فلسطين، ومجتمعات عربية وأوروبية، وفي الولايات المتحدة.
نواصل هنا نشر مقالة مطولة ظهرت مؤخرًا في مدوّنة "لا تمت غبيًّا" لأستاذ الألسنية في "جامعة بن غوريون" ببئر السبع عيدان لاندو، وتوقف بالتفصيل فيها عند ما أسماها ظاهرة "البلطجة السلطوية المُخصخصة للمهمات القذرة (الـ"بسملق")" التي ازدهرت بإسرائيل بالعقدين الفائتين.
نواصل نشر مقالة مطولة ظهرت مؤخرًا في مدوّنة "لا تمت غبيًّا" لأستاذ الألسنية في "جامعة بن غوريون" في بئر السبع عيدان لاندو، وتوقف بالتفصيل فيها عند ما أسماها ظاهرة "البلطجة السلطوية المُخصخصة للمهمات القذرة (الـ"بسملق")". هنا الجزء الثاني وقبل الأخير.
ننشر بدءًا من هذا العدد مقالة مطولة ظهرت مؤخرًا في مدوّنة "لا تمت غبيًا" لأستاذ الألسنية في "جامعة بن غوريون" في بئر السبع عيدان لاندو، وتوقف بالتفصيل فيها عند ما أسماها ظاهرة "البلطجة السلطوية المُخصخصة للمهمات القذرة (الـ"بسملق")".
قبل أن تكون مقاومة التطبيع موقفا عربيا رسميا فإنها مثلت موقفا شعبيا فلسطينيا، عبّر عن إدراك عفوي لحقيقة المشروع الصهيوني، فبرزت المقاطعة أسلوبا نضاليا للشعب الفلسطيني منذ عشرينيات القرن الماضي.