نتائج البحث: نثر
عبد المجيد التركي شاعر يمني من مواليد مدينة شهارة (محافظة عمران/ 1976). صدرت له أربع مجموعات شعرية. أنجز أعمالًا تلفزيونية بثتها قناة "اللحظة" اليمنية، هي عبارة عن حلقات وثائقية عن اليمن. هنا حوار معه:
يُعاين الناقد العراقي حاتم الصكر، في كتابه "إيكاروس محدقًا في شمس القصيدة" وجود القصيدة موضوعًا في القصيدة ذاتها، كمقاربة إيكاروسية تقترب بشدة من القصيدة كوجود منفصل، كما فعل إيكاروس في الأسطورة مقتربًا من الشمس لمعرفتها.
انطلاقًا من مالارميه ورأيه حول الشعر والنثر، يتحدث الكاتب حول ما أصبح يُسمّى بـ"قصيدة النثر" في العالم العربي، مشيرًا إلى أن أول حركة تمردية ضد الشعر الكلاسيكي بأوزانه وقوافيه ظهرت في العراق بعد الحرب الكونية الثانية.
وباء العمى الصهيوني يصيب مشاهير الكتاب الروس الذين اختاروا "إسرائيلهم"، فراح يُجن جنونهم، ليس لأنهم ممن قيل فيهم "صمٌ بكمٌ عميٌ فهم لا يرجعون"، إنما لأن فلسطين ما زالت، رغم دوي الانفجارات والرصاص ورائحة البارود وشواء الأجساد، تُصرّ على الحياة.
لديّ مشكلة! بل لديّ مشكلات! إلّا أني الآن أتكلم عن واحدة منها على وجه التحديد. وذلك لأنكم، كما صارحني البعض، تعانون منها كما أنا أعاني وربما أكثر، وهي: الإسهاب.
عانى إميل سيوران من رعب الكون نفسه الذي عانى منه بليز باسكال. كان التناقض بين اتساع الكون وتفاهة الإنسان لا يطاق بالنسبة له، وبدا له الوجود الفردي مضحكًا من منظور الزمان والمكان.
لا شيء إلا ما يثير القلق في عالمنا العربي، ما قبل ثورات الربيع العربي، وما بعدها. أما أكثر ما يثير الحنق في كل نازلة فالقول: ما قبل الحادثة الفلانية ليس كما بعدها.
نحاول في هذا الحوار مع الشاعرة الفلسطينيّة إيمان زيّاد أن نستكشف علاقتها بالشعر وقصيدة النثر، وتجربتها مع التجديد بدءًا من إصدارها الأوّل "شامة بيضاء"، مرورًا بإصدارها الثاني "ماذا لو أطعمتك قلبي" ، ومحطّتها الأخيرة "كأنّي هُنا".
ما بين الغارة الإسرائيلية والأخرى على قطاع غزة نزاول، بعد امتعاض وشكوى وتذمر، ولعن الاحتلال، مهامنا المعتادة. نعم، كالمعتاد. كأن الدماء التي تسيل هناك دمهم، وليست جزءًا من دمنا.
لا تشيخ الكتب العظيمة، بل إن ترجماتها فقط هي التي تُصاب بذلك. من قرأ ذات يوم ترجمة بول ريكور لـ"أفكار" هوسرل، الذي شكّل العمل التأسيسي للفينومينولوجيا، لوجدها بالطبع ترجمة أنيقة جدًا، لكن هذه الأناقة غالبًا ما كانت أكثر من اللازم.