نتائج البحث: الإسلام السياسي
يحتوي التراث العربي على مدونة سردية كبيرة تُسمى السّيَر الشعبية، نذكر منها (عنترة – ذات الهمّة – الهلالية) على سبيل المثال. وتمتاز هذه السّيَر بأنّها قدّمت مخيالًا شعبيًا مختلفًا للتاريخ، عمّا عهدناه في الثقافة الرسمية للتراث العربي.
عبد الحليم حمود شاعر وروائي ورسام كاريكاتير وفنان تشكيلي وإعلامي وأستاذ جامعي. له تسع روايات أولها "دفاتر نوح" (2014) وآخرها "الرسولة" (2023)، وله عشر مجموعات شعرية أولها كوكتيل (1995) وآخرها "كتاب الجمر" (2024). هنا حوار معه:
من الطبيعي إدانة محاولة اغتيال سلمان رشدي، لكن كتابه الأحدث "سكين... تأمّلات بعد محاولة اغتيال"، الصادر بمنتصف أبريل الماضي، والذي قوبل بحفاوة استثنائية في مختلف اللغات، ليس سوى سرد صحافي للحظة الهجوم عليه، ورحلة تعافيه حتى كتابة فصول "سكّينه" الثمانية.
تعدُّ قلعة شانتييه شمال باريس بمثابة متحف صغير عن تاريخ الجزائر، لما تملكه من مقتنيات أثرية وأسلحة وهدايا وتحف ولوحات، لكن أهم كنز تحتويه القلعة هو مكتبة الأمير عبد القادر (1808 ــ 1883).
كيف تطوّرَ الكتاب إلى شكله الحالي؟ كيف تطوّرت المكتبات وفهارسها؟ ما دور الصراعات الأيديولوجية في صناعة الكتاب والمكتبة؟ ما الذي حدث لكتب ومخطوطات وألواح طينية وشمعية ومكتبات كثيرة لا نعرف عنها أي شيء؟
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "التمرّد والمقاومة في الشرق القديم: بلاد الرافدين وسورية في الألف الثاني قبل الميلاد"، من تأليف حكمت درباس، ويقع في 328 صفحة.
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "الإسلام والمسيحية والديمقراطية": دراسات مقارنة شرقًا وغربًا" من تأليف مجموعة مؤلفين. ويناقش الكتاب علاقة الإسلام والمسيحية - بوصفهما حضارتين ونظاميْ حياة - بالديمقراطية الحديثة.
تحمل رواية الكاتبة المغربية ريم نجمي الصادرة حديثًا عن الدار المصرية اللبنانية، عنوانًا لافتًا وجاذبًا ومثيرًا: "العشيق السري لفراو ميركل". تتوزع في غلافها صور للمستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل، فلا يبقى مجال للّبس والتأويل، فالمقصودة هنا هي المستشارة ذاتها.
اختارت الدراما الرمضانية أن تعود إلى التراث بحكايتين: واحدة تاريخية، عن حسن الصباح (1037 ــ 1124)، مؤسس الإسماعيلية النزارية، المشهورة باسم طائفة الحشاشين؛ وثانية سردية، بالعودة إلى "ألف ليلة وليلة".
تزايدت الدراسات التي تتناول مقومات الدولة، ومكونات المجتمع السوري، بعد قيام الثورة السورية بمنتصف آذار/ مارس 2011، واتجه بعضها إلى سبر علاقة الدين بالدولة والمجتمع، وتناول دور المؤسسة الدينية وتركيبتها، بغية تلمس أثرها في المجتمع، وفي الثورة وناسها.