قالت نافي بيلاي المفوضة السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، اليوم الاثنين، إن ختان الإناث هو وسيلة الرجال للاحتفاظ بسيطرتهم على النساء ويجب القضاء عليه.
يستعرض الخبير العسكري العراقي، عبد الوهاب القصاب، في ما يلي، تحليلاً ميدانياً لخريطة الانتشار العسكري لأطراف المواجهات والمعارك الدائرة في العراق، ويوفر تفاصيل بشأنها، ويطرح توقعات ممكنة لمسارها وما قد تنتهي إليه.
الأحزاب يمكنها أن تحطّم الخلايا السليمة في جسم المجتمع والدولة، متى نخرها الفساد ولم تعد قادرة على إنتاج مناضلين وطنيين، وغلبت المصالح الشخصية الضيقة على مصلحة الدولة والوطن والمجتمع.
الأرشيف
أمل مسعود (المغرب)
16 يونيو 2014
توفيق بوعشرين
كاتب وصحفي مغربي، رئيس تحرير جريدة "أخبار اليوم" المغربية.
سيرة المهدي المنجرة، رحمه الله، سيرة مثقف لم يدع يوما أنه ثوري، لكنه لم يكن بالإطلاق رجعياً، مع اليسار كان يدافع عن قيم الليبرالية الأصيلة، ومع اليمين كان يناصر الحقوق الاجتماعية والاقتصادية، ومع الإسلاميين كان يدافع عن العقل والاجتهاد.
صادرت قوات الأمن المصرية، في الساعات الأولى من اليوم الأحد، صحيفة "وصلة"، التابعة للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، وهي منظمة مجتمع مدني مصرية، كما ألقت القبض على عامل الطباعة، واقتادته إلى قسم بولاق الدكرور.
أصدر عدد من الأطفال المحبوسين على ذمة قضايا سياسية بالمؤسسة العقابية في حي كوم الدكة بمحافظة الإسكندرية (شمال مصر)، بيانا، حصل عليه "العربي الجديد" قبل ترحيلهم قسرا فجر السبت للمؤسسة العقابية، وصفوا فيه أنفسهم بـ"جيل الثورة الصامد خلف القضبان".
الحفل التنكري أريد له أن يكون بإخراج امبراطوري، والسجادات الحمراء كانت متعددة وممتدة، والتشكيلات العسكرية كانت طويلة، والمباني كانت شاهقة، وقاعات الاحتفال كانت فسيحة مليئة بالنياشين، والهدف لم يكن خافياً.
أجّلت محكمة جنايات الجيزة، اليوم السبت، سادس جلسات "أحداث مسجد الاستقامة"، والمتهم فيها 14 من قيادات "الإخوان المسلمين"، أبرزهم المرشد العام محمد بديع، الذي قال أثناء المحاكمة إن ما يحصل في مصر مهزلة، فيما يتواصل التنديد بانتهاكات الأمن بحق المحتجزين
ينذر انفجار الوضع في العراق مع سقوط الموصل، ثاني أكبر مدن العراق، وعدد من المناطق الأخرى ذات الغالبية العربية السنيّة، بأيدي المسلحين، بنشوب حرب أهلية قد تصيب المنطقة برمتها، خصوصاً وأن الصراع السوري في الجوار، على أشدّه.
تختلط الآراء بالمعلومات حول استخدام السلطات الأوكرانية عناصر الشركة الأمنية الأميركية الخاصة، "بلاكووتر" (التي أصبح اسمها "أكاديمي")، في عملية "تأديب" انفصاليي جنوبي شرق أوكرانيا، الموالين لروسيا، واغتيال بعضهم.