اضطرّت وزيرة العدل في الدنمارك، كارين هيكروب، المثيرة للجدل في مواقفها من قضايا اللجوء والهجرة وقانون عقوبات القاصرين، أن تترك منصبها، إثر تعديلات وزارية، وصفها مراقبون بأنها "انقلابات بيضاء، لترتيب البيت الداخلي".
إنه الفشل الغربي في التعامل مع العالم، وخصوصاً العالمين العربي والإسلامي، والقياس الغبي للمجتمعات، وكأنها حالة متوازية، والرؤية إلى ليبيا والصومال وأفغانستان، كما هي الرؤية إلى الدنمارك والسويد، فما الذي نحتاج إليه لإعادة اعتبار المسيّس، ومعالجة
تتسلم السلطة الفلسطينية، غداً الاحد، ادارة المعابر بين غزة وإسرائيل، في الوقت الذي سيعقد فيه مؤتمر المانحين لإعادة إعمار غزة في القاهرة. وخلال المؤتمر سيدعو وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، إلى استئناف مفاوضات التسوية بين إسرائيل والسلطة.
تقول الأرقام بأن ما منحته الدنمارك للسوريين في العام الماضي 2013 هو 1382 إقامة، ويبلغ اليوم عدد السوريين والفلسطينيين-السوريين المقيمين في الدنمارك اليوم حوالي 8 آلاف، وهو رقم لم يكن في عام 2005 يتجاوز الـ 3000، بمن فيهم أحفادهم.
عبر العديد من الدنماركيين عن استيائهم من خدمة الطوارئ في البلاد، بعد تكرار حوادث وفاة تجاهلت السلطات المعنية الاستجابة لاستغاثة أصحابها، في الوقت المناسب
أعلن وزير الخارجية الدنماركي مارتن ليدغوورد أنه يصعب "الاعتراف بدولة فلسطينية الآن"، لكنه أكد أنّ بلاده "جاهزة للاعتراف بالدولة الفلسطينية فور توفر ما يؤكد لنا الشروط الواقعية لاستمرار وبقاء هذه الدولة".
هل يستطيع الإنسان أن يعتصم يومياً ولمدة 13 سنة متواصلة بلا انقطاع؟ الإجابة الإيجابية تقدمها مجموعة "حراس السلام" التي تعتصم أمام البرلمان الدنماركي منذ 4726 يوماً.
جاء إعلان وزير الخارجية الإسرائيلي رفضه الموقف الذي أعلنته السويد وتضمن اعترافاً بفلسطين، ليشير إلى تفاصيل التحرك الدبلوماسي الإسرائيلي المستقبلي، لجهة رفض أية وساطة من طرف ثالث بين إسرائيل والفلسطينيين.
تاريخياً، تمايز موقف بعض الدول الاسكندنافية من الصراع العربي ـ الإسرائيلي عن مواقف باقي الدول الغربية، وهو الأمر الذي باتت تحولاته ترعب إسرائيل واليمين المتطرف الاسكندنافي، ولا سيّما في السويد، التي أعلنت على لسان رئيس وزرائها توجهها للاعتراف بدولة
صادق البرلمان الدنماركي، صباح اليوم، على مشاركة كوبنهاجن في التحالف الدولي لمحاربة تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) في العراق وسورية، وذلك بموافقة 94 نائباً، في مقابل معارضة 9 نواب، بعد جلسة ساخنة امتدت من ليل أمس.