انتقدت الحكومة السودانية، الهيئة الحكومية للتنمية في شرق إفريقيا "إيغاد" بشأن إدارتها ملف التفاوض في دولة جنوب السودان، فيما أشارت إلى مساع تبذلها لتقريب وجهات النظر بين مصر وأثيوبيا بشأن سد النهضة. أما داخلياً، فتسعى الحكومة السودانية لترتيب بيتها
أعاد رفض الحكومة السودانية إعطاء صفة اللاجئين للفارين من حروب دولة جنوب السودان إلى الشمال، فتح ملف العلاقة الملتبسة بين الخرطوم والمنظمات الدولية. علاقة وُلدت ميتة منذ وصول الرئيس عمر البشير للسلطة، وما زادت السنوات عليها إلا المزيد من التوتر.
حذرت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة "الفاو" من مجاعة محتملة في بعض المناطق السودانية وأكدت أن 3.5 مليون شخص يعانون من انعدام الأمن الغذائي بالبلاد
دلف الرئيس الإريتري أسياس أفورقي مباشرة إلى الإجابة التي اعتبرها خصومه الأصدق في توصيف سنوات حكمه منذ 1991. وقال "إن من ينتظرون أو يتوهمون أن نمارس الديمقراطية في هذا البلد، يعيشون حتما في كوكب آخر".
طلبت الحكومة السودانية، اليوم الأربعاء، من رئيسة صندوق الأمم المتحدة للسكان، باميلا دلارغي، مغادرة البلاد، واتهمتها بالتدخل في الشؤون الداخلية للبلاد بشكل سافر.
شهد اليوم ، مجموعة أحداث سودانية متناقضة، بين إعلان جهاز الأمن إطلاق سراح المعتقلين السياسيين تمهيداً للحوار، من جهة، وتنديد حركة الإصلاح والحزب الشيوعي بمنع ندوة للطرف الأول، ومصادرة صحيفة "الميدان" الناطقة باسم الثاني، من جهة أخرى
قال وزير الزراعة الأردني، عاكف الزعبي: إن السودان خصص للأردن 168 ألف دونم (40 ألف فدان) من أراضيه بغرض زراعتها. وأضاف أنه سيتم استغلال هذه المساحات بالتعاون مع القطاع الخاص.
بدأت السلطات السودانية، اليوم الثلاثاء، إطلاق سراح المعتقلين السياسيين، تنفيذاً لما تعهد به الرئيس السوداني، عمر البشير، قبل أيام. فيما أعلنت حركة "الإصلاح الآن"، المنشقة عن الحزب الحاكم، اعتقال أحد أعضائها، منتقدة استمرار المضايقات الأمنية.
تراجعت السلطات السودانية، ظهر أمس، عن قرارها بإغلاق"مركز علي الزين" الثقافي بعد الضجة التي أثارها على مواقع التواصل الاجتماعي. القرار بدا للمتابعين مواصلة لحملة الحكومة ضد المراكز الثقافية التي بدأتها نهاية ديسمبر/كانون الأول 2012.
تعيش الحكومة السودانية، هذه الأيام، أزمة جديدة مع المنظمات الدولية الإغاثية، عنوانها لاجئو جنوب السودان الفارّين إلى الشمال. الخرطوم تصرّ على اعتبار هؤلاء مواطنين، لا لاجئين، خوفاً من "فوبيا" المنظمات الدولية التي تقلقها منذ أزمة دارفور.